قال سبحانه وتعالى

قال سبحانه و تعالى
((ترى كثيراً منهم يتولون الذين كفروا لبئس ما قدًمت لهم أنفسُهم أن سخط الله عليهم وفي العذاب هم خالدون * ولو كانوا يؤمنون بالله والنبي وما أُنزل إليه ما اتخذوهم أولياء ولكنً كثيراً منهم فاسقون))
صدق الله العظيم

السبت، 6 سبتمبر 2014

كلشان البياتي : رصاصات مقاومتنا وثوارنا الأبطال دوخت مليشيات أيران الصفوية في ميادين الجهاد فراحوا يوجهون سمومهم لأصوات الثورة..

بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
من قلب الحدث
رصاصات مقاومتنا وثوارنا الأبطال دوخت مليشيات أيران الصفوية في ميادين الجهاد فراحوا يوجهون سمومهم لأصوات الثورة..
شبكة البصرة
كلشان البياتي
مالا يعرفه عنا حثالات حزب الدعوة وغلمان المالكي أننا (جيل ثورة 17 -30 تموز) المجيدة، وهذا الجيل تربى وعاش في كنف قائد بطل شجاع وشهم، غيور هو الرئيس صدام حسين، الشهيد الحي الذي لايموت لأنه حيّ في فلب وضمائر الملايين منا..
ونحن تخرجنا من مدسة صدام حسين العظيمة، فورثنا عنه حب التحدي والمجابهة ومواصلة الكفاح لتحقيق حلم أمتنا الكبير في تحرير فلسطين المحتلة وكل شبر محتل من أرضنا أمتنا المحتلة..
ومالا يعرفه عنا مليشيات المالكي وصبيانه الذين لايجيدون سوى لغة القتل والأغتيال واللطم والغدر، وكل ماهو مخجل وشائن، أننا لن نستسلم، مهما تعرضنا إلى تهديد، نحن لن نركع، لن نخضع، وحياتنا ليست ملك لنا بل وهبناه للعراق، فلن نهتم لتهديد ولا لشتائم ولا حتى لوسائل أستهداف حساباتنا في الفيس بوك.. لو عجزنا، سنكتب ونوثق جرائمهم بحق شعبنا، وأنتصارات ثورتنا ثورة تحرير العراق بقطرات من دمائنا..
ثورة تحرير العراق وقد بدأت، ونحن جزء منها، سنوثق فعالياتها ونكون صوتها ندافع عنها، لن نتراجع حتى تركع أمامها دولة المجوس وغلمانها، ازالهم الله من الوجود..
لذا أنوه لكل الأخوة أن حسابي القديم قد (تهكرّ) من قبل مليشيات المالكي وحثالته الذين لايملكون لغة للحوار لأنهم خريجو مدرسة اللطم، لم يرثوا عن أسيادهم سوى الخسة والنذالة، ورثوا عنهم التخلف والجهل وصار التهديد بالقتل والأغتيال وسيلتهم الوحيدة في مخاطبة الأخر..
أرحب بكل عراقي في صفحتي (شعاره مقاومة الأحتلال الصفوي وتحرير العراق)، وأرحب بكل عراقي فكره نقي محب للعراق ولشعبه..
وأرحب بكل أخوتنا وأشقائنا العرب الذين يساندوننا في قضيتنا الكبيرة قضية تحرير العراق كخطوة لتحرير فلسطين وكل شبر من أرضنا العربية المغتصبة..
مرة أخرى أؤكد لحثالات المالكي وحزب الدعوة وفيالق الغدر ومليشيات القتل والنهب.. لا تزعجوا أنفسكم وتتعبوا أصابعكم بكتابة الشتائم وأرسال رسائل التهديد أو أرسال بلاغات لفيس بوك لأني لن أركع الأ لله الواحد الأحد وللعراق
..
مئتا رسالة تهديد وشتيمة في غضون ساعات قليلة وصلتني على مقال واحد نشرته في مواقع التواصل الاجتماعي ومواقع المقاومة باركت فيه انتصارات الثوار وانتقدت جرائم المالكي ومليشياته وأحزاب أيران المجرمة، وهذا يعني أن رصاصات ثوارنا في تكريت والحويجة وسليمان بك والرمادي والفلوجة ونينوى قد أوجعتهم حد النباح والعويل على اصوات الثورة وأقلامها..
فلله الحمد..
وعاشت سواعد ثوارنا..
كاتبة وصحفية عراقية ثائرة، مقاومة للأحتلال..
شبكة البصرة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق