قال سبحانه وتعالى

قال سبحانه و تعالى
((ترى كثيراً منهم يتولون الذين كفروا لبئس ما قدًمت لهم أنفسُهم أن سخط الله عليهم وفي العذاب هم خالدون * ولو كانوا يؤمنون بالله والنبي وما أُنزل إليه ما اتخذوهم أولياء ولكنً كثيراً منهم فاسقون))
صدق الله العظيم

الخميس، 1 أكتوبر 2015

سألوني.. هل المنطقة (الغبراء) مغبرة بديمقراطية (تكنوقراط).. أم بديماارهابية (نتن قراط).. رجاء اطلعوا على الجواب..!؟

سألوني.. هل المنطقة (الغبراء) مغبرة بديمقراطية (تكنوقراط).. أم بديماارهابية (نتن قراط).. رجاء اطلعوا على الجواب..!؟

كتب بواسطة: عمود قصير. المرابط العراقي
iraq099
جوابي المتواضع للذين سألوني هذا السؤال يكن بما يلي :

1. الديمقراطية : حسب معلوماتي التي استندت على المصطلح السياسي الذي عَرَّفَها بأنها : (حكم الشعب نفسه بنفسه).
2. اما (الديما ارهابية) فهي (سلطة الارهاب) او (حكم الارهاب) الذي تسلط لحكم العراق بعد احتلاله بالاحتلالين الامريكي والإيراني والتي اصبحت في متناول السِنَة الوسط الشعبي يوميا لتذوقه مرارة المرّْ جراء ما تمخض عنها من ويلات الطائفية التي ادت الى توقف مسيرة حياة الشعب لانعدام الخدمات وبجميع عناوينها الانسانية لانشغال ازلام سلطتها القمعية (الحرامية) بالفساد الاداري والمالي لاستحواذهم على ثروات وممتلكات الوطن وسلب ونهب كافة حقوق وممتلكات المواطن العراقي العامة والخاصة.. بمعنى اخر انها :
سلاح الدمار الشامل الذي فتك جميع منظومات المجتمع العراقي المصنوع في مختبرات ومصانع (اسلحة الدمار الشامل) للحزبين (الجمهوري والديمقراطي) اللذان تذرعا وظللا وكذبا على الشعب الامريكي والرأي العام الدولي من اجل غزو واحتلال العراق ليس حبا بشعبه ومستقبل سعادته، وإنما لغرض فرض هيمنة وتسلط دولتها العظمى على سيادة العراق كاملا لنهب ثرواته وإضعافه اقليما بعد ان ظللا وخدعا وكذبا على الرأي العام الدولي والإقليمي والشعبي بذراعها الكاذبة لتُبيض وجهها القبيح من خلال تنصيب (ديوثيها) من العملاء الخونة ومن سار تحت خيمتها السوداء وتحت لعبة الانتخابات التي زورت بأسماء (ديوثية) معروفة لديها ومعدة من قبلها مسبقا كل وحسب تسلسلات حكم تسلطهم وفترات حكمهم في دهاليز دوائرها المخابراتية وللأسباب التالية :
أ‌. لإكمال ما يملى عليهم من صفحات تخدم الإستراتيجية الامريكية ولكن! بأسلوب رخيص ومضحك ظلل به كل من صفق وغرر به من ابناء الشعب!، أي الضحك على ذقون كل من توجه الى صناديقها وبأساليب توحي للرأي العام الدولي وكأن فعلها هو (انموذج)المنقذ الجديد للعراق وشعبه، ولكن حقيقتها اثبتت عكس ذلك اذ تم تظليل كل من (خفت موازينه) وهرول الى صناديق الخزي والعار من (المتلونين وشيوخ الدولار والعظام وعشاق قصور الحكام من رجال الدين الانتهازيين وهواة الجاه الرخيص ومحبي الكراسي العفنة) ومعهم الكثير من المغرر بهم عندما فوجئ الجميع بتزوير صناديق الانتخابات بملايين اسماء الناخبين العراقيين! الذين اخذت اسمائهم بصورة (سرية) من السجلات العامة للتعداد او من (سجلات وأقراص) النظام الذي عمل به النظام الوطني والمعروف بنظام (البطاقة التموينية) عندما اصبحتا في متناول المحتل الغازي الامريكي و(نغول) ايران لتبدلها بعد انتهاء الانتخابات بصناديق جاهزة معدة من قبل دوائر المخابرات الامريكية او من سفارتها في المنطقة الغبراء او من قبل جهاز المخابرات لسلطة المنطقة الغبراء الديما ارهابية وبإشراف وإيعاز وتوجيه (امريكي - إيراني)، لتنهي اللعبة بتشكيل عناوين طائفية اجرامية فاسدة متمثلة بمجلس (الحكم) الطائفي وسلطة (علاوي) ومن ثم السلطات (الثلاثة) الصفوية التابعة لإيران (الجعفري والمالكي والعبادي).
ب‌. وبهذه السلطات تم تحقيق اهداف الدولة المحتلة ابتداءً من سرقة ثروات الوطن وإضعافه اقليميا ثم الانطلاق نحو الشروع لبث الثقافة الطائفية وبدعم وإسناد وتوجيه من المرجعية الطائفية الصفوية الفاسدة التي يترأسها الدجال الصفوي (علي السستاني) (قبح الله وجهه الاسود) بإحداث سلاسل من الانفجارات الدموية بين مكونات المجتمع العراقي (القوميات والطوائف والأقليات) ليحصدوا الطائفية المقيتة التي دمرت وأحرقت وقتلت الملايين من ابناء مدن كاملة وتهجير الملايين من اهلها،والذي وصل الحال بها ان تنعدم الحياة فيها بسبب ما وصل اليه الشعب من جوع ومذلة وحرمان من جميع الخدمات التي تِسَير حياة المواطن العراقي بسبب تفشي ثقافة الفساد الاداري والمالي ل- (ديوثي) عمليتها السياسية في المنطقة الغبراء.
3. اما بالنسبة الى الشطر الثاني حول عائدية حكام سلطة المنطقة الغبراء هل هم من (التكنوقراط) ام (النتن قراط)؟ فأقول لكل من يطلع على ما ذكرته في ادناه ما يلي :
بحثت في الكتب ثم استعنت بالانترنيت وبعدها توجهت لبعض الاخوة من حملة شهادات (البكالوريوس والماجستير والدكتوراه) قبل احتلال العراق في العلوم السياسة لاستفاد منهم المفهوم الحقيقي لهذا المصطلح الذي اخذ يتردد من قبل سياسيو (الدمج) و (المحابس) و بائعي (الموبايلات) و(الكبة) و(دلالات العقارات) والضباط الكبار من خريج كلية (الجايجية) وحملة الشهادات المصنفة تصنيفا منصبيا كل وحجم المردودات المليارية للكرسي ومانحي المكافآت الدولارية بعد احتلال العراق أي من (ام الدفترين والأربعة والثمانية) الى (العشرة) دفاتر (البكالوريوس والماجستير والدكتوراه) (مع احترامي وتقديري لأصحاب المقاهي ولكل جايجي يبيع الجاي العراقي السفري) توصلت الى ما يلي :-
أ‌. التكنوقراط يعني تولي العلماء مقاليد الحكم.
ب‌. هناك تعريف سياسي بأنه المذهب السياسي الذي يمنح أهل العلم والاختصاص (التكنوقراطيين) نفوذًا سائدًا على حساب الحياة السياسية نفسها.
ت‌. وهناك من عرفه ب- (حكم التكنولوجية) أو حكم العلماء والتقنيين.
اما (عمود قصير) فقد توصل الى تعريف هذا المصطلح عن طريق المعادلات المذكورة في ادناه، والذي فك (طلسمه) وأصبحت حقوق نشره (محفوظة) لدى مكتشفها و في قلب كل عراقي اصيل وكما يلي :
بما ان المفهوم السياسي (للقراط) يعني (الحكم).
وان (النتن) هو صفة يكنى به زوج (للنتنة)!.
وان صفة (النتنة) (اجلكم الله) تعني (الرائحة الكريهة).
وان المفهوم (العامي) لدى العراقيين (للرائحة الكريهة) تعني (الجيفة)
وان مجموع صفة (جيفة) هو (جيف) او (جياف).
اذن (النتن قراط) تعني (حكم الجياف).
اذن الحل المختصر للسؤال اعلاه هو : ان سلطة المنطقة الغبراء التي جاءت بها ديمقراطية الحزبين (الجمهوري والديمقراطي) الامريكيان الى العراق تزهوا ب: (سلطة ارهابية لحكام جياف)

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق