قال سبحانه وتعالى

قال سبحانه و تعالى
((ترى كثيراً منهم يتولون الذين كفروا لبئس ما قدًمت لهم أنفسُهم أن سخط الله عليهم وفي العذاب هم خالدون * ولو كانوا يؤمنون بالله والنبي وما أُنزل إليه ما اتخذوهم أولياء ولكنً كثيراً منهم فاسقون))
صدق الله العظيم

الأربعاء، 28 ديسمبر 2011

عااجل: قوات الردع المغربية تنسف أكبر وأغنى برج و مركز تجارة عالمي بقطر (صور وفيديو)


عااجل: قراصنة  المغربية( قوات الردع المغربية) تنسف أكبر وأغنى برج و مركز تجارة عالمي بقطر (صور وفيديو)
تمكنت” قوات الردع المغربية” عشية اليوم الأربعاء من إختراق “مركز التجارة العالمي بقطر” ويعد من أكبر الأبراج وأشهرها وأغناها في العالم وهو مؤلف من 50 طابقا  42 منها مخصصة للمكاتب و الشركات
العالمية حيث يضم  326 شركة عالمية تنتمي إلى 92  دولة. ، ونادي رجال الأعمال ومنصة من أربعة طوابق للمؤتمرات، وأربعة مواقف للسيارات و أفخر الفنادق العالمية، كما يضم قاعة متعددة الأغراض. مجموع المساحة المبنية حوالي 142،000 متر مربع.
وقد تم حجب موقع المركز التجاري العالمي تماماً وتم وضع خريطة المغرب بألوان العلم الوطني المغربي. و كما تم وضع رسالة صوتية عبارة عن شريط فيديو غاية في الإتقان والإحترافية التكنولوجية… يخاطب فيه “صدام” أحد أبرز أعضاء “قوات الردع”  أمير قطر بطريقة استهزائية و يحذره من المساس بفلسطين كذلك….
ويأتي هذا الإختراق في إطار عملية “الغضب الأسود” التي كانت قد أعلنت عنه ” قوات الردع المغربية” متوعدةً دولة قطر عقب محاولاتها المتكررة للمساس بقضية الوحدة الوطنية…. خلال إفتتاح دورة الألعاب العربية والتي دفعت” قوات الردع المغربية”أن يقومو بعدة إختراقات رداً على ما قامت به دولة قطر كان أهمها إختراق الموقع الرسمي للألعاب العربية… ثم البورصة القطرية وعدة مواقع إقتصادية وحيوية مهمة…
و قد أكد فريق “قوات الردع المغربية” “لأنباؤنا”  أنهم ماضون في اختراقاتهم وحاربهم الإلكترونية على المواقع القطرية وأنهم لم ولن ينسو القضية ولن يمهلو دولة قطر إلا أن يتم الحصول على الإعتذار الرسمي ليس المغرب فقط بل وحتى لفلسطين التي تم تقزيمها و الاعتراف ب-75% من اراضيها لصالح إسرائيل.
 

صور.مركز التجاري العالمي في قطر -- الدوحة المخترق
http://www.wtcdoha.com/
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق