لإفراج عن سبعة معارضين سعوديين
كتابات معادية للعائلة المالكة السعودية في القطيف (أ ف ب)
أفرجت السلطات السعودية، ليل أمس، عن سبعة مواطنين اعتقلوا خلال تظاهرات شهدتها محافظة القطيف في شرق المملكة خلال الأشهر الماضية، حسبما أفادت مصادر حقوقية.
وبحسب المصادر، أُفرج عن كل من زيد الزاهر وأحمد مشرف آل عبد الله وهاشم الحمزة وحسين اليوسف وعبد الله الفرج وسعيد موسى سليس ويوسف الربح، وذلك ليل الاثنين من سجن الدمام العام.
وأمضى غالبية هؤلاء بضعة أشهر في السجن على خلفية اتهامهم بالمشاركة في المسيرات الاحتجاجية التي شهدتها القطيف ذات الغالبية الشيعية في الأشهر الأخيرة.
وبحسب المصادر الحقوقية، ما زالت السلطات تحتجز 60 موقوفاً، ولا سيما رجل الدين الشيعي الشيخ توفيق العامر والكتّاب نذير الماجد وزكريا صفوان وعلي الدبيسي، والناشط الحقوقي فاضل المناسف.
وطالبت المسيرات الاحتجاجية بإصلاحات سياسية في المملكة ورفع «التمييز» عن الشيعة، الذين يقدر عددهم بنحو مليوني شخص.
وكانت المنطقة الشرقية قد شهدت في الأشهر الأخيرة أعمال عنف، فيما اتهمت السلطات إيران بتحريك بعض الناشطين.
وبحسب المصادر، أُفرج عن كل من زيد الزاهر وأحمد مشرف آل عبد الله وهاشم الحمزة وحسين اليوسف وعبد الله الفرج وسعيد موسى سليس ويوسف الربح، وذلك ليل الاثنين من سجن الدمام العام.
وأمضى غالبية هؤلاء بضعة أشهر في السجن على خلفية اتهامهم بالمشاركة في المسيرات الاحتجاجية التي شهدتها القطيف ذات الغالبية الشيعية في الأشهر الأخيرة.
وبحسب المصادر الحقوقية، ما زالت السلطات تحتجز 60 موقوفاً، ولا سيما رجل الدين الشيعي الشيخ توفيق العامر والكتّاب نذير الماجد وزكريا صفوان وعلي الدبيسي، والناشط الحقوقي فاضل المناسف.
وطالبت المسيرات الاحتجاجية بإصلاحات سياسية في المملكة ورفع «التمييز» عن الشيعة، الذين يقدر عددهم بنحو مليوني شخص.
وكانت المنطقة الشرقية قد شهدت في الأشهر الأخيرة أعمال عنف، فيما اتهمت السلطات إيران بتحريك بعض الناشطين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق