قال سبحانه وتعالى

قال سبحانه و تعالى
((ترى كثيراً منهم يتولون الذين كفروا لبئس ما قدًمت لهم أنفسُهم أن سخط الله عليهم وفي العذاب هم خالدون * ولو كانوا يؤمنون بالله والنبي وما أُنزل إليه ما اتخذوهم أولياء ولكنً كثيراً منهم فاسقون))
صدق الله العظيم

الخميس، 14 يونيو 2012

معلومات الى : الشعب العراقي والكتل السياسيه عن فضيحه تخص نوري المالكي سربها معتقلون من اتباعه


بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
معلومات الى : الشعب العراقي والكتل السياسيه
عن فضيحه تخص نوري المالكي سربها معتقلون من اتباعه
شبكة البصرة
راصد طويرجاوي
المالكي الذي يتبجح انه حصل على (600) الف صوت في الانتخابات السابقه ها هم اتباعه يكشفون طريقة حصوله على (600000) صوت والمثل يقول (اذا تخاصم االحراميه والمزورين تكشف السرقات والتزوير) هذه المعلومات تفسر لنا تشبث المالكي بحقيبة وزارة الدفاع ووزارة الداخليه وجهاز المخابرات والامن الوطني والاستخبارات وتفسر لنا التشكيلات العسكريه التي اسسها خارج الدستور ويفسر لنا تشبث قيادات حزب الدعوه بالدعوه الى انتخابات مبكره لان الـ(600000) الف صوت مضمونه واكثر وفق الطريقه التي كشفها المعتقلون من اتباعه واليكم تفاصيل المعلومات التي ادلى بها كل من :
1 – اللواء/نعمان داخل/آمر لواء الرد السريع
2 – العميد/جابر الجابري/خبير المتفجرات
تحدث المذكورين اعلاه لاحد الاشخاص الذي زارهم في معتقلهم وقالوا له اذا بقينا (شهرا) واحدا من الان في السجن سنكشف ملفات كبيره تطيح بالمالكي وحزب الدعوه ولا تقوم لهم قائمه وكشفوا لزائرهم االطريقه التي حصل عليها المالكي لـ (600000) الف صوت ويتبجح بها هو وحزبه المكروه من قبل العراقيين

اجتمع المالكي قبل الانتخابات الماضيه بأمري التشكيلات على مستوى قائد فرقه وآمر لواء من المقربين له وحضر معه عدنان الاسدي وكيل وزارة الداخليه والحاضرين هم :
أ – اللواء نعمان داخل
ب – العميد جابر الجابري
ج - اللواء الركن حميد عبد الله
ث اللواء حاتم المكصوصي
ت – اللواء عادل المالكي
قادة الفرق والالويه

تحدث المالكي معهم بالحديث التالي : (انا الذي عينتكم وسلمتكم المناصب وافهموا ان البرلمان لا يريدكم والكتل لا يريدونكم واذا ما خرجت من رئاسة الحكومه ثاني يوم تغادرون مناصبكم لازم افوز في الانتخابات
قالو له الحاضرين في الاجتماع لدينا مبادره تشكل لجنه في كل تشكيل فرقه ولواء وفوج مهمتهم الاشراف على صناديق الاقتراع الخاصه بالقوات المسلحه والشرطه واجب هذه اللجان مشاهدة الاوراق التي توضع في الصندوق شرط لا تنزل في الصندوق الا وفيها اسم المالكي وسنقوم والحديث لاصحاب المبادره بحملة ترغيب وترهيب لافراد الجيش والضباط من مستوى امر فصيل صعودا من لا ينتخب المالكي (يطرد من الجيش) وهناك تدقيق للاسماء
اقترح عدنان الاسدي ارسال عدد يترواح ما بين (6 – 8) من عناصر حزب الدعوه الى الالويه والافواج للتنسيق مع اللجان التي ستؤلف من قبل قادة التشكيلات
يتحدث اللواء المعتقل امر لواء الرد السريع ويقول : (لديه (11) فوج كل فوج تعداده من (700 – 750) واجتمعت بامري الافواج وقلت لهم اذا فاز المالكي نحن باقون واذا لم يفوز نحن مغادرون وحققت له من خلال المنتسبين والمعارف (100000) الف صوت بالاضافه الى التزوير بوقوفنا على صناديق الاقتراع والمحصله النهائيه ان المالكي حصل على (400000) الف صوت بهذه الطريقه اي انه حصل من خارج هذه التشكيلات على (200000) الف صوت فقط وهذه الاصوات جاءت من مجالس الاسناد الذين حصلوا على اموال طائله وسيارات حديثه وتعيين ابنائهم واقاربهم في وظائف حكوميه وابدا الضباط المعتقلون استعدادهم لتسليم ملفات خطيره تخص المالكي
يا سيحان الله نفس الطريقه يستخدمها المالكي في عملية حجب الثقه والمعلومات تشير ان النواب الذين انشقوا عن كتلهم في عملية التصويت لسحب الثقه حصلوا على الامتيازات التاليه :
1 – قطعة ارض في مكان متميز داخل العاصمه بغداد
2 – مبلغ قدره (500000) الف دولار لكل نائب
3 – تقديم قائمه باسماء اقارب ومعارف النائب لغرض تعينهم في وظائف حكوميه
4 – تقديم قائمه من قبل النواب باسماء المعتقلين في السجون الحكوميه بغية اطلاق سراحهم وقدد تم تحديد العدد المخصص لكل نائب من محافظات (الموصل – صلاح الدين – كركوك – ديالى – الانبار)
5 – تخصيص حقيبة وزارة الدفاع للنائب احمد الجبوري اذا ما ذهب المالكي لتشكيل حكومة اغلبيه ومنح مقاعد وزاريه للنواب المعترضين من القائمه العراقيه وغيرها
6 – طلب المالكي من النواب المعترضين تحشيد عدد كبير من ابناء المحافظات المذكوره للالتحاق بالعتصمين من حزب الدعوه ومجالس الاسناد حيث تقرر ان يكون الاعتصام امام بناية مجلس النواب وقد رفعت الحواجز الكونكريتيه لافساح المجال للمعتصمين وسيقوم الجيش والاجهزه الامنيه بعمل طوق امني لمكان المعتصمين وواجب هذا الطوق منع النواب من دخول قبة البرلمان
هذه هي (ديمقراطية) امريكا التي من اجلها تم تدمير العراق وقتل مليون ونصف عراقي وهذا هو العراق (الجديد) شخص لا يصدق ان يحكم العراق ولا بالاحلام اصبح فل مليادير هو وعائلته ونسبائه وقيادات حزبه والعراقيين يعيشون تحت خط الفقر لاماء لا كهرباء لا امن لا خدمات ويصر على البقاء ويحشد المليشيات والمرتزقه من فلول القاعده وباشراف ايراني ليقول للعراقيين عليكم ان تقبلوا بي حاكما مدى الحياة والا المفخخات تنتظركم ومسدسات الكاتم تصوب الى رؤسكم واذا ما تحقق للمالكي البقاء لما تبقى من فترة توليه لرئاسة الوزراء سيحصل على مليون صوت في الانتخابات القادمه لان التشكيلات التي استحدثت في الجيش والداخليه والاعداد الكبيره التي تم ادخالها الى جهاز المخابرات وتعيين 30 الف شرطي من محافظة كربلاء كافيه لتحقيق هذا الرقم خاصة وان المالكي عرف كيف يلعب على السياسيين من شركائه وكيف يمارس لعبة القط والفأر مع امريكا وايران
13/حزيران/2012
شبكة البصرة
الاربعاء 23 رجب 1433 / 13 حزيران 2012

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق