قال سبحانه وتعالى

قال سبحانه و تعالى
((ترى كثيراً منهم يتولون الذين كفروا لبئس ما قدًمت لهم أنفسُهم أن سخط الله عليهم وفي العذاب هم خالدون * ولو كانوا يؤمنون بالله والنبي وما أُنزل إليه ما اتخذوهم أولياء ولكنً كثيراً منهم فاسقون))
صدق الله العظيم

السبت، 28 يونيو 2014

مسموح لايران تفجير المرقدين وممنوع للدواعش تهديم تماثيل .. ومسموح لسوريا تضرب العراق وتقتل الاطفال بطائراتها وممنوع لداعش تدخل بعجلات بيك اب ..!..واحد مقابل واحد.. نظرية مقتبسة من حنان الفتلاوي بطريقة تحليلية .!..


د. فواز الفواز  المرابط العراقي
shiaa046يقولون اخواننا الشيعة ان السنة يتساهلون مع داعش ويجاملون دعش ويأوون داعش وهذا يعني انهم راضون بداعش وانهم اي كل اهل السنة ارهابيون .
ــ نقول طيب لماذا العصائب حلال وحزب الله حلال والبطاط حلال وبدر حلال وجيش الامام حلال ومن ينتمي اليهما يعتبر وطني شجاع ومن يدافع عن مدينته ومحافظته من شباب اهل السنه ارهابي .
اما الكل ارهابيون او الكل ابطال
مسموح لسوريا تضرب العراق وتقتل الاطفال بطائراتها وممنوع لداعش تدخل بعجلات بيك اب والطرفان غريبان عن العراق .

مسموح تتعامل مع ايران لانها دولة مسلمة وممنوع تتعامل مع السعودية قطر تركيا لانها دولة غير مسلمة
مسموح التعامل مع الاسلام الاعجمي وممنوع التعامل مع الاسلام العربي
يحق لسليماني وغيره من العجم ان يتحكموا بسياسة العراق وممنوع لبندر ان يتحكم بسياسة العراق فالاول الايراني حسب ( وصف الحكومة ) مسلم والثاني العربي حسب (وصف الحكومة) كافر
يحق للاعاجم من الايرانيين والباكستانيين والافغان ان يدخلوا العراق لحماية المراقد ( الاموات ) ونقصد حماية الطابوق والحديد والطلاء الذهبي والستائر والطيور التي تقف فوق المراقد وممنوع للعرب ان يدخلوا لحماية الارواح والبشر من ابناء المذهب فالاول هم مجاهدون مسلمون والثاني هم مخربون ارهابيون .
مسموح لايران بفتح مكاتب تطوع في العراق وممنوع للدول العربية بفتح مكاتب تطوع فالطرف الايراني حلال ومسلم والطرف العربي حرام وكافر
مسموح لايران تفجير المرقدين وممنوع للدواعش تهديم تماثيل .
مسموح التعامل مع اميركا ( الشيطان الاكبر ) كما قالها مراجعهم وممنوع التعامل مع تركيا مثلا .
لا يجيبوا على سؤالنا الجوهري الذي يقول : لماذا لا توجد عملية انتحارية لداعش والقاعدة في ايران واسرائيل وتوجد عمليات لهم في دول مسلمة من اهل السنة .
اخيرا نقول لا داعش هي عراقية ولا كلاب البطاط والنطاط والعصائب هي عراقية ولو حكمنا عقلنا بعيدا عن نطرية الخميني ( الخرف ) في السيطرة على العالم الاسلامي بطرق خبيثة ونشر التشيع الصفوي ( لطم وقامات وتزوير ومتعة ولواطة ) لعرفنا قدر عراقنا .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق