قال سبحانه وتعالى

قال سبحانه و تعالى
((ترى كثيراً منهم يتولون الذين كفروا لبئس ما قدًمت لهم أنفسُهم أن سخط الله عليهم وفي العذاب هم خالدون * ولو كانوا يؤمنون بالله والنبي وما أُنزل إليه ما اتخذوهم أولياء ولكنً كثيراً منهم فاسقون))
صدق الله العظيم

السبت، 9 فبراير 2013

ليطلع الشعب العراقي على أسباب رد فعل المتظاهرين في ساحات العزة والكرامة في الانبار وصلاح الدين على وفود النتن المالكي الذين ارسلهم للألتفات على الثورة واجهاضها.! - فلم مرفق

ليطلع الشعب العراقي على أسباب رد فعل المتظاهرين في ساحات العزة والكرامة في الانبار وصلاح الدين على وفود النتن المالكي الذين ارسلهم للألتفات على الثورة واجهاضها.! - فلم مرفق
shakeraffi


بعد هذا المؤتمر الممول من قبل حكومة النتن المالكي السيء الصيت تم تشكيل الوفود للذهاب الى المناطق التي تشهد ساحاتها التظاهرات والاعتصامات لذر الرماد في عيون الشعب العراقي وللإلتواء والانقضاض والقضاء على ثورة الشعب وعلى ساحاتها ولكن الاحرار تصدوا لهم بكل بسالة وشجاعة وطردوهم شر طردة و ليعطوا رسالة واضحة لكل من سولت له نفسه ان يكون سمسارا لحكومة النتن المالكي.... فبعد أن قام أحد شيوخ الأنبار وأسمه الشيخ رافع والقى بكلمته في ما يسمى بمؤتمر النجف للنظر بمطالب المتظاهرين، والتي عرت المالكي وحكومته وكشفت الحقائق امام جمع الحضور ممن باعوا أنفسهم للمالكي ولايران قاموا شيوخ العمالة والدولار بالاحتجاج على كلمة الشيخ رافع مطالبين بطرده رغم توسلات احد المنظمين لهم بأنه ضيفاً عليهم لكنهم لم يأبهوا..!
استمعوا جيداً لكلمة الشيخ رافع وهو يعري الأحتلال وجرائمه وجرائم حكومته في عقر دار شيوخ الذل والعار، الشيخ رافع أثبت أنه من اولئك الشيوخ الحقيقيين الذين لا يهابون الموت ولا تأخذهم بالحق لومة لائم، بوركت وبورك فعلك وكلمك، والخزي والعار لشيوخ الذل والعار شيوخ العمالة والدولار ممن باعوا انفسهم للشيطان الايراني والنغل الأمريكي.
اننا نموت دون حقوقنا ولن ندع شيوخ الذلة والعار والرذيلة ان يقضوا على ثورة الشعب هذا هو المؤتمر الذي اقيم وبدعم كامل وبمباركة كاملة من حكومة الاحتلال والدليل انه لما تم تنديد حكومة المالكي الكل اعترض وبدأو بالسب والشتم وعدم الرضا ,, نعم هذه هي الحقيقة التي اراد اخفائها اكثر المرجفين والانبطاحيين..
لنتايع ما حصل في المؤتمر العميل ولنحكم على شيوخ الذلة ولم طردهم الثوار..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق