قال سبحانه وتعالى

قال سبحانه و تعالى
((ترى كثيراً منهم يتولون الذين كفروا لبئس ما قدًمت لهم أنفسُهم أن سخط الله عليهم وفي العذاب هم خالدون * ولو كانوا يؤمنون بالله والنبي وما أُنزل إليه ما اتخذوهم أولياء ولكنً كثيراً منهم فاسقون))
صدق الله العظيم

الأحد، 12 أكتوبر 2014

هكذا تهيمن الصهيونية على العقل الأميركي، عرض وقائع فيلم

هكذا تهيمن الصهيونية على العقل الأميركي، عرض وقائع فيلم

ثروت الحنكاوي اللهيبي
أخي القارىء: تفاعل معي وأنا أعرض عليك (شريط فيديو) رائع جداً باسم (الهيمنة الصهيونية).

ولمعرفتي الأكيدة بكسل عدد من القراء، وما أكثرهم، فقد خصصت بعضاً من وقتي وقمتُ بتفريغ المهم جداً من الشريط على الرغم من أنهُ كله مهم، فاقرأ ما قمتُ بتفريغه أدناه، ثم تتبع شريط الفيديو، حيث ستجد بالحجة والدليل كيف تهمين الصهيونية على أميركا، ثم كيف تسيء الصهيونية للمسيح عليه السلام وتصفه، وتتهمه بما لا يليق به البتة، وهو يُمثل مفردة من الإنحطاط الصهيوني بحق سيدنا المسيح عليه أفضل الصلاة والسلام، ثم ما فعلته الصهيونية وأميركا بحق شعب فلسطين، وما يفعلانه في العراق، وسوريا، واليمن وغيرهم، بعد تحالفهم مع المنافق الإيراني.
الشريط مهم جداً أن تطّلع عليه بدل متابعتك لما هو غير مفيد، ومن الذي تضمنه الشريط وقمنا بتفريغه الآتي:

  1. أبدأ بما خلُص له شريط الفيديو أولاً، حيث وصف اسرائيل – الكيان الصهيوني- بعد أن سرد جرائمها بأنها «دولة مارقة إرهابية عنصرية قاتلة تمارس عبادة الأوثان.»

  2. ثم يتحدث الشريط عن أميركا فيصفها، بأن «أميركا أنتِ لستِ الديمقراطية الأولى التي أرست مبادىء حرية التعبير، وحرية الصحافة، وحرية الأديان، وحرية التجمع، رئيسك ليس زعيماً للعالم الحُر، ليس لديك حكومة شعبية من الشعب ومن أجل الشعب.. يا لكِ من أمة حمقاء وفقاً لإسرائيل.. لا يستطيع أي مرشح أو سياسي- أميركي- حتى أن يأمل في أن يُنتخب بدون زيارة ياد فاشيم "النصب التذكاري للمحرقة في اسرائيل"، حيث يُجبرون على ارتداء القبعة اليهودية المخدرة للعقل، ويُجبرون على الدياثة، والكلام المُشين في زيارة المذبح الحقيقة لِحكُومتِك، أنها الايباك.». ثم يظهر شريط الفيديو صور للرئيس الأميركي أوباما الذي يقال عنهُ مُسلم، زيارته للنصب وعلى رأسه القبعة اليهودية "المُخدرة للعقل" لا بل برؤيتنا أنها (القبعة الصهيونية المُغيبة للعقل)، وهذا وغيره ستجده في الشريط الفيديوي. 

  3. ثم يُبين الفيديو الهيمنة الصهيونية اليهودية على السياسة الأميركية الخارجية، لا سيما ما يتعلق بالشرق الأوسط، ويستشهد بقول لأحد وزراء الخارجية الإميركية وهو "جون دالاس"، تم نشره في كتاب (أعمدة ساقطة) لمؤلفهِ (رونالد نيف)، حيث ورد صفحة 99 ما نصه «إنني أُدرك كيف يكون من المستحيل أن ينفذ هذا البلد –أي أميركا- سياسته الخارجية الخاصة بالشرق الأوسط إن لم تتم الموافقة من قبل اليهود.» ثم يعترف أيضاً كيف أن أميركا القطب الأوحد في العالم، تملي عليها الصهيونية سياستها بقولهِ: «في الواقع أن السفارة الإسرائيلية – أي الصهيونية- هي التي تملي على الكونجرس ما تُريد من خلال النفوذ اليهودي في هذا البلد - أي في أميركا».

  4. ثم يجيب الفديو على سؤال: هل تعتقد بأن لديك حرية للصحافة – أي في أميركا؟

    اسمع وأقرأ الإجابة المذهلة كيف يُسيطر اليهود الصهاينة عليها بالكامل، ثم يذكر الفيديو أسماء وصور شخصيات انتقدت أميركا علناً ففقدت وظائفها على الفور؟

  5. ثم يثير الفيديو سؤالاً في مُنتهى الأهمية تضمن: هل تتساءل لماذا الإسلام والشريعة موضوعين مجهولين لدى الأميركيين، ويكون رد فعلهم هستيرياً عندما يسمعون بهم؟

    يُجيب الفيديو على التساؤل أعلاه بالصورة الموثقة، فاسمع الحُجة، وشاهد الصور بنفسك اخي القارىء.

  6. ثم يسأل سؤالاً مهماً: مَن يا ترى يُريد زج المُسلمين والمسيحيين في حربٍ عالمية ثالثة؟

    اسمع واقرأ الإجابة في شريط الفديو.

  7. ثم تعرف على ما اسماه شريط الفيديو "جيش الآيباك" في أميركا وهيمنته على القرار الإميركي؟

  8. ثم يُبين لك الفيديو حقيقة غائبة عن الكثير، تقول: لماذا يصوت الكونغرس على قرارات في غير صالح الفرد الأميركي لا سيما الحالة المعاشية، بينما يرسل المليارات لدعم الكيان الصهيوني؟

  9. ثم يجيب على تساؤل: هل هناك حرية أديان في أميركا؟

  10. ثم يُبين ما هو غير معروف لدى الإِنسانية يُبين مدى سفالة اليهود الصهاينة، والمتمثل في درس تاريخي يُدرس للأطفال الصهاينة في الكيان الصهيوني اسمه (توفي والغوريلا) يتحدث فيه عن التاريخ اليهودي، من ضمنه (كيف صلب يسوع)، حيث تسأل المذيعة التي ترتدي (البكيني- شبه عارية) الغوريلا الذي يُمثل شخصية المسيح، الذي يُجيب (يسوع عدو لليهود)، ثم يسترسل البرنامج الصهيوني في بيان الخرافات والهرطقات عن (المسيح) الذي شكَّل خطراً على اليهود، وماذا يتطلب من اليهود لإِزالة هذا الخطر؟ 

  11. ثم يبين البرنامج الصهيوني أيضاً كيف يتم صلب (الغوريلا) كتشبيه في كيفية صلب ( المسيح النازي)؟ مع ترديد عبارات غير لائقه بحقِ المسيح عليه السلام، وهذا البرنامج كما ذكرنا يدرَّس للأطفال الصهاينة فيغرز فيهم بوقت مبكر الكره والحقد ليس على المسيح والمسيحيين بل على الإنسانية التي يسميها (الجويم) وهي كلمة صهيونية قبيحة لا أخلاقية.

  12. ثم يعرض برنامجاً صهيونياً آخراً أيضاً باسم (القرد يسوع)؟ وكيف يتهمون (المسيح بممارسة العادة السرية) ثم كيف (مارس الرومان اللواط بالمسيح)، هذا يُمثل قِمة قِمم الإنحطاط الصهيوني السافل بحق المسيح عليه السلام، البريء يقيناً من مثل هذه السفالات الصهيونية.

  13. ثم يعرض شريط الفيديو حديث للحاخام الصهيوني الشهير بعنصريته (عفوديا يوسف) حيث يقول ما نصه «جويم (كلمة سيئة تطلق على غير اليهود) ولدوا فقط لخدمتنا، وبدون ذلك لا مكان لهم في العالم، فقط لخدمة شعب إسرائيل»، ثم يشبه غير اليهود، اي يشبه الإنسانية جميعها بالحمار الطويل العمر لكي يقضي طول عمره في خدمة اليهود الصهاينة.

  14. ثم يُبين شريط الفديو كيف منحت أميركا مِن دون حق أرض فلسطين للصهيونية، ويُؤكد أن الكيان الصهيوني لما كان أن يكون لولا اعتراف ودعم أميركا.

  15. ينتهي شريط الفديو بقول مهم، نصه «دعم إسرائيل يعني دعم الإبادة الجماعية ضد المدنيين الأبرياء والتطهير العرقي»، ثم يعرض صور عن الممارسات التدميرية اللا اخلاقية بحق شعب فلسطين.

    أخي القارىء: ساهم معي في ترويج ما قرأت وما سمعت ولا تتكاسل.

 

الفيلم تجده هنا

 

 


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق