مواقع يديرها البنتاغون: كل الأخبار بروباغندا
غارعشتار
إضافة الى المواقع التي يمولها البنتاغون وتديرها شركات السلاح والمدرجة تفاصيلها في هذا التقرير نرجو الإطلاع على موقع جديد اسمه (صباحي اون لاين) موجه لشمال غرب أفريقيا وخاصة الصومال والمغرب ويبث باللغة العربية والانجليزية واللغة الصومالية والسواحلية. وفي باب (من نحن) نقرأ النص التالي:
Sabahionline.com هو موقع على شبكة الانترنت ترعاه القيادة الافريقية الأميركية، والغرض منه دعم وتعزيز الجهود الأميركية الرامية إلى تحقيق الاستقرار والتعاون والازدهار في المنطقة. يقدّم الموقع أخبار عن منطقة القرن الافريقي ويجري تحليلات ومقابلات وتعليقات يعدّها فريق من المراسلين المدفوعي الأجرللموقع. يهدف موقع Sabahionline.com إلى توفير تغطية دقيقة ومتوازنة واستشرافية للأحداث في منطقة القرن الافريقي. كما يسعى إلى توفير كمّاً واسعاً من المعلومات للجمهور إقليمي تتناول الاستقرار في المنطقة وتعزز النقاش حول عدد كبير من المواضيع الأساسية التي تؤثر.
باختصار إنه بروباغندا. وكما ذكر في الموقع الذي استقينا منه الخبر، نقلا عن لسان واحد بروباغندي عظيم "كل الأخبار أكاذيب ، وكل البروباغندا تكتب على أنها أخبار"
هناك شيء غريب في الموقع الذي يبثه البنتاغون للعراقيين (موطني) أنه بثلاث لغات: العربية والانجليزية والفارسية. لماذا الفارسية ولماذا ليست الكردية مثلا؟
Sabahionline.com هو موقع على شبكة الانترنت ترعاه القيادة الافريقية الأميركية، والغرض منه دعم وتعزيز الجهود الأميركية الرامية إلى تحقيق الاستقرار والتعاون والازدهار في المنطقة. يقدّم الموقع أخبار عن منطقة القرن الافريقي ويجري تحليلات ومقابلات وتعليقات يعدّها فريق من المراسلين المدفوعي الأجرللموقع. يهدف موقع Sabahionline.com إلى توفير تغطية دقيقة ومتوازنة واستشرافية للأحداث في منطقة القرن الافريقي. كما يسعى إلى توفير كمّاً واسعاً من المعلومات للجمهور إقليمي تتناول الاستقرار في المنطقة وتعزز النقاش حول عدد كبير من المواضيع الأساسية التي تؤثر.
باختصار إنه بروباغندا. وكما ذكر في الموقع الذي استقينا منه الخبر، نقلا عن لسان واحد بروباغندي عظيم "كل الأخبار أكاذيب ، وكل البروباغندا تكتب على أنها أخبار"
هناك شيء غريب في الموقع الذي يبثه البنتاغون للعراقيين (موطني) أنه بثلاث لغات: العربية والانجليزية والفارسية. لماذا الفارسية ولماذا ليست الكردية مثلا؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق