القضاء العراقي برأ ساحة الصفوي السفاح "دقدوق" في الوقت
الذي يُحكم بالاعدام على العراقيين الابرياء ..فما هي ردة فعل
الاحتلال الامريكي البائس من صنيعهم العميل المالكي ..!
حكومة العميل المالكي ترضخ للأوامر الايرانية وتطلق سراح دقدوق رغما عن مطالبات قوات الاحتلال الامريكي بالابقاء عليه!! في الوقت الذي يُعدم فيه العراقيين لنفس السبب الذي أودع فيه المجرم دقدوق ..؟!!
قال المدعو محامي! علي موسى دقدوق الذي يعتقد بانتمائه إلى حزب الله اللبناني والمتهم بقتل خمسة جنود أمريكيين إن السلطات العراقية أطلقت سراحه اليوم الجمعة وإنه وصل إلى لبنان وذلك بعد ان برأت محكمة عراقية ساحته من الضلوع في قتل الجنود الامريكيين.
قال المدعو محامي! علي موسى دقدوق الذي يعتقد بانتمائه إلى حزب الله اللبناني والمتهم بقتل خمسة جنود أمريكيين إن السلطات العراقية أطلقت سراحه اليوم الجمعة وإنه وصل إلى لبنان وذلك بعد ان برأت محكمة عراقية ساحته من الضلوع في قتل الجنود الامريكيين.
وبات من المرجح ان تغضب هذه الخطوة الولايات المتحدة التي كانت قد اضطرت الى تسليم دقدوق للسلطات العراقية في ديسمبر كانون الاول الماضي بعد فشلها في اقناع بغداد بترحيله اليها بشأن دوره في عملية خطف تمت عام 2007 وانتهت بمقتل الجنود الخمسة.
وقال المحامي عبد المهدي المطيري في حديث هاتفي مع رويترز إنه لم يكن هناك سند لاعتقاله وإن قرار الإفراج عنه اتخذ الليلة الماضية. وقال المحامي إن موكله وصل إلى بيروت منذ ساعتين.
واضاف المحامي انه لم يصدر بحق دقدوق اي تهم في العراق وان اعتقاله سياسي وليس جنائي.
حيث أكد وزير دفاع قوات الاحتلال الامريكي ليون بانتيا في حديث له لوكالة لرويترز في وقت سابق من العام الجاري إنه تلقى تأكيدات من العراق بانه لن يفرج عن دقدوق حتى بعد ان برأت محكمة عراقية ساحته من هذه الاتهامات.
وظل مصير دقدوق مبعث توتر بين بغداد وواشنطن العام الماضي عندما كانت قوات الاحتلال الامريكية تتأهب للانسحاب من العراق.
وكان دقدوق قد اعتقل في مارس اذار 2007 وقال في باديء الامر انه أصم أبكم. واتهمته قوات الاحتلال الامريكية بانه عميل لفيلق القدس الايراني الارهابي وتقول انه انضم الي حزب الله اللبناني في 1983 .
وقال المحامي عبد المهدي المطيري في حديث هاتفي مع رويترز إنه لم يكن هناك سند لاعتقاله وإن قرار الإفراج عنه اتخذ الليلة الماضية. وقال المحامي إن موكله وصل إلى بيروت منذ ساعتين.
واضاف المحامي انه لم يصدر بحق دقدوق اي تهم في العراق وان اعتقاله سياسي وليس جنائي.
حيث أكد وزير دفاع قوات الاحتلال الامريكي ليون بانتيا في حديث له لوكالة لرويترز في وقت سابق من العام الجاري إنه تلقى تأكيدات من العراق بانه لن يفرج عن دقدوق حتى بعد ان برأت محكمة عراقية ساحته من هذه الاتهامات.
وظل مصير دقدوق مبعث توتر بين بغداد وواشنطن العام الماضي عندما كانت قوات الاحتلال الامريكية تتأهب للانسحاب من العراق.
وكان دقدوق قد اعتقل في مارس اذار 2007 وقال في باديء الامر انه أصم أبكم. واتهمته قوات الاحتلال الامريكية بانه عميل لفيلق القدس الايراني الارهابي وتقول انه انضم الي حزب الله اللبناني في 1983 .
تعليق المرابط العراقي:
أُعدم الالاف من العراقيين وقتلوا وعُذبوا في سجون وجحور العميل الصفوي المالكي فقط لآنهم قاوموا المحتل ووقفوا ضده وضد مشاريعه المتمثلة بحكومة ايران في العراق بزعامة العميل المالكي .
اليوم نرى بأن دقدوق يُطلق سراحه ويبرء من قبل ما يسمى بالبغاء العراقي "العراقي ظلماً وبهتاناً" فلنرى ما ستقوم به امبراطورية الدجل والكذب امريكيا وكيف ستعامل صنيعتها المالكي بعد أن اثبت أنه يؤتمر بالاوامر الصادرة من الولي السفيه في بغداد.
فهل زيارة المالكي لقبور جنود الاحتلال الامريكي في امريكا ستبرر او تشفع له عند اسياده الامريكان أم انهم سيسحقوه حاله حال العملاء والخونة المارقين ممن جاءوا معهم لاحتلال العراق من أمثال الجلبي وغيره ..؟! وهل ما يسمى بالقضاء العراقي "البغاء تصحيحاً" بات العصا القانونية التي يلوح بها خامنئي لعبده المالكي لكل من وقف بوجه الاحتلال ومشاريعه.؟! وهل أعمته البصيرة والعمالة من أن يرى جرائم المجرم علي دقدوق من مليشيا حزب اللات اللبناني بحق العراقيين الابرياء وبتغطية ومعاونة مليشيات مهدي وغدر الاجرامية ؟!! اسئلة كثيرة سيكشفها لنا القادم من لاايام
فهل زيارة المالكي لقبور جنود الاحتلال الامريكي في امريكا ستبرر او تشفع له عند اسياده الامريكان أم انهم سيسحقوه حاله حال العملاء والخونة المارقين ممن جاءوا معهم لاحتلال العراق من أمثال الجلبي وغيره ..؟! وهل ما يسمى بالقضاء العراقي "البغاء تصحيحاً" بات العصا القانونية التي يلوح بها خامنئي لعبده المالكي لكل من وقف بوجه الاحتلال ومشاريعه.؟! وهل أعمته البصيرة والعمالة من أن يرى جرائم المجرم علي دقدوق من مليشيا حزب اللات اللبناني بحق العراقيين الابرياء وبتغطية ومعاونة مليشيات مهدي وغدر الاجرامية ؟!! اسئلة كثيرة سيكشفها لنا القادم من لاايام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق