قال سبحانه وتعالى

قال سبحانه و تعالى
((ترى كثيراً منهم يتولون الذين كفروا لبئس ما قدًمت لهم أنفسُهم أن سخط الله عليهم وفي العذاب هم خالدون * ولو كانوا يؤمنون بالله والنبي وما أُنزل إليه ما اتخذوهم أولياء ولكنً كثيراً منهم فاسقون))
صدق الله العظيم

الاثنين، 12 نوفمبر 2012

شاهد فديو جلسة عزاء إلغاء البطاقة التموينية واستمع لحوارات المعزين بها.. وابتكارات جديدة لايصال صوت الشعب العراقي المكبوت.! - فلم مرفق


شاهد فديو جلسة عزاء إلغاء البطاقة التموينية واستمع لحوارات المعزين بها.. وابتكارات جديدة لايصال صوت الشعب العراقي المكبوت.! - فلم مرفق

iraqiis
لا يتوقف العراقيون عن ابداعاتهم ووسائلهم بايصال صوتهم الشعبي المكبوت، وتنوعت وسائلهم ما بين الرسوم والشعارات والمظاهرات الشعبية وتصوير المقاطع التي تروم ايصال رسائل إلى الحكومة اللاعراقية المجرمة، التي تسلطت على رقاب العراقيين وتمددت أذرعها السرطانية لتجتث كلّ ما هو عراقيّ أصيل، تحرق الحرث والنسل وتلاحق كلّ صوت حر، تسرق وتقتل وتعدم الشباب المناضل وتخون وتنهب بوضح النهار، غارقة بخدمة أسيادها في قم وتلاحق المواطن المنكوب حتى في لقمة عيشه..
لم تكتفي بتضيع الشباب المتخرج من الجامعات والمعاهد بعدم توفير الوظائف الملائمة وفرص العمل بل حاربتهم من اجل تهجيرهم واخضاعهم واذلالهم لكي يكونوا ضمن بطانتها الفاسدة.. بل تحصصت بتوفير الفرص للاميين والجهلة والساقطين أتباعها، دمرت الاقتصاد وهتكت البلاد ورهنتها للأعداء، تذكرت بأن البطاقة التموينية توفر القليل للعائلة العراقية الفقيرة، فقررت الغاءها لكي احول جل الشعب لشحاذين بعد أن بلغت من يعتاشون على المزابل أكثر من نصف مليون عراقي..
استنفر العراقيون وقرروا رفض هذه الجريمة النكراء بوسائلهم المتاحة، ولم تتوقف الأقلام الغيورة عن هضح الحكومة وتجريمها، وهاهم يقومون بتصوير مقطع يترجم واقعهم المرير عبر اقامة عزاء للبطاقة التموينية ترجمتها حواراتهم التي تنطق باسم الشارع العراقي ومعاناته المريرة..
تابع الفديو المرفق.. ونترك كم التعليق

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق