الدليل الأكيدعلى زيف "جبهة النصرة" في بلاد الشام
غارعشتار
تكشف الزيف: عشتار العراقية
الله أكبر. نفتتح موضوعنا بالتكبير كما يفعل نشطاء سوريا مع أفلامهم الجهادية وهم جلوس في عقر غرف نومهم في لندن وواشنطن والدوحة وباريس.
كنت قد كتبت لكم هنا عن ايماني بزيف مايسمى "جبهة النصرة" التي اصبحت مثل "دولة العراق الاسلامية" ينسب لها كل الأعمال الإرهابية من تخريب وتقتيل وزرع الفتنة وتمزيق المجتمع في بلاد الشام.
وأنا حين أؤمن بشيء ، فإني افعل ذلك بعد تحليل واقتناع، ولهذا لا احتاج دائما الى تأكيد ايماني، ولكني أفعل ذلك للقاريء الذي ربما لايزال مترددا في لجج طوفان مواقع (جبهة النصرة) على الفييسبوك وتردد الاسم في شبكات الإعلام الغربية والعربية حتى يصل به الأمر الى تصديق وجودها الحقيقي. قولي هذا لا ينفي ان هناك فرق موت ارهابية تم تصديرها الى سوريا للتدمير والتحضير لحرب أهلية او لتدخل أجنبي. ولكن التسميات والافلام وغير ذلك من امور اعلامية يقوم بها اذرع موسادية بعيدة جدا عن ميادين المعارك وهي التي تضفي هذه التسمية أو تلك وتصدر هذا البيان او ذاك.
أقول الدليل الجديد هو هاتان الصورتان من مجموعة صور نشرت (حصريا) كما تقول الصور على (منتديات الشموخ الإسلامية):
شوفوا - يرحمكم الله - ماذا يقول وصف كل صورة طبع عليها حفاظا (للملكية الفكرية)؟ صور حصرية لشبكة شموخ الاسلام من مركز الفاتح التابع لجبهة النصرة. الله أكبر.
الصورة الأولى القائد يركب حصانا والعلم يرفرف على راسه، وجموع المقاتلين يركضون خلفه لاهثين. كأن المشهد مقتبس من فيلم حربي من أيام قريش. ليش مايركب القايد سيارة دفع رباعية ياترى؟ طبعا الخيل اكثر رومانسية وتستدعي تاريخا جمعيا في أذهان المسلمين.. ايام الفتح والغزوات وحتى المركز الإعلامي اسمه (الفاتح) . الله أكبر. تسمية تذكرك بالفاتح من سبتمبر في ليبيا!!
وفي الصورة الثانية ايضا وضعيات وحركات قتالية ولكن يبدو أن اكثر مايهم ملتقطي الصورة هو التأكيد على الأعلام السوداء في خلفية الصورة. واحد مرفوع وأخر موضوع. والمعسكر ايضا اسمه (الفاتح). الله اكبر.
وين المشكلة؟ إخواني المشكلة في (شبكة شموخ الإسلام). وأن تكون الصور حصرية لها!! يعني أكو علاقة. وهذا هو الدليل. انظروا كيف اثبتنا هنا وهنا وهنا وهنا أنمنتدى شموخ الاسلام موسادي التكوين والغرض وقد اوضحنا من وراءه. أعزائي المواضيع المشار اليها في الروابط قصيرة ولن تأخذ من وقتكم الكثير. اقرأوها وتمعنوا فيها وتفكروا وتدبروا لعل معلومة صغيرة تنفعكم في الدنيا والآخرة.
الله أكبر. نفتتح موضوعنا بالتكبير كما يفعل نشطاء سوريا مع أفلامهم الجهادية وهم جلوس في عقر غرف نومهم في لندن وواشنطن والدوحة وباريس.
كنت قد كتبت لكم هنا عن ايماني بزيف مايسمى "جبهة النصرة" التي اصبحت مثل "دولة العراق الاسلامية" ينسب لها كل الأعمال الإرهابية من تخريب وتقتيل وزرع الفتنة وتمزيق المجتمع في بلاد الشام.
وأنا حين أؤمن بشيء ، فإني افعل ذلك بعد تحليل واقتناع، ولهذا لا احتاج دائما الى تأكيد ايماني، ولكني أفعل ذلك للقاريء الذي ربما لايزال مترددا في لجج طوفان مواقع (جبهة النصرة) على الفييسبوك وتردد الاسم في شبكات الإعلام الغربية والعربية حتى يصل به الأمر الى تصديق وجودها الحقيقي. قولي هذا لا ينفي ان هناك فرق موت ارهابية تم تصديرها الى سوريا للتدمير والتحضير لحرب أهلية او لتدخل أجنبي. ولكن التسميات والافلام وغير ذلك من امور اعلامية يقوم بها اذرع موسادية بعيدة جدا عن ميادين المعارك وهي التي تضفي هذه التسمية أو تلك وتصدر هذا البيان او ذاك.
أقول الدليل الجديد هو هاتان الصورتان من مجموعة صور نشرت (حصريا) كما تقول الصور على (منتديات الشموخ الإسلامية):
شوفوا - يرحمكم الله - ماذا يقول وصف كل صورة طبع عليها حفاظا (للملكية الفكرية)؟ صور حصرية لشبكة شموخ الاسلام من مركز الفاتح التابع لجبهة النصرة. الله أكبر.
الصورة الأولى القائد يركب حصانا والعلم يرفرف على راسه، وجموع المقاتلين يركضون خلفه لاهثين. كأن المشهد مقتبس من فيلم حربي من أيام قريش. ليش مايركب القايد سيارة دفع رباعية ياترى؟ طبعا الخيل اكثر رومانسية وتستدعي تاريخا جمعيا في أذهان المسلمين.. ايام الفتح والغزوات وحتى المركز الإعلامي اسمه (الفاتح) . الله أكبر. تسمية تذكرك بالفاتح من سبتمبر في ليبيا!!
وفي الصورة الثانية ايضا وضعيات وحركات قتالية ولكن يبدو أن اكثر مايهم ملتقطي الصورة هو التأكيد على الأعلام السوداء في خلفية الصورة. واحد مرفوع وأخر موضوع. والمعسكر ايضا اسمه (الفاتح). الله اكبر.
وين المشكلة؟ إخواني المشكلة في (شبكة شموخ الإسلام). وأن تكون الصور حصرية لها!! يعني أكو علاقة. وهذا هو الدليل. انظروا كيف اثبتنا هنا وهنا وهنا وهنا أنمنتدى شموخ الاسلام موسادي التكوين والغرض وقد اوضحنا من وراءه. أعزائي المواضيع المشار اليها في الروابط قصيرة ولن تأخذ من وقتكم الكثير. اقرأوها وتمعنوا فيها وتفكروا وتدبروا لعل معلومة صغيرة تنفعكم في الدنيا والآخرة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق