قال سبحانه وتعالى

قال سبحانه و تعالى
((ترى كثيراً منهم يتولون الذين كفروا لبئس ما قدًمت لهم أنفسُهم أن سخط الله عليهم وفي العذاب هم خالدون * ولو كانوا يؤمنون بالله والنبي وما أُنزل إليه ما اتخذوهم أولياء ولكنً كثيراً منهم فاسقون))
صدق الله العظيم

الثلاثاء، 22 يناير 2013

تظاهرة الجالية العراقية الحرة في مدينة اوتاوا الكندية يوم 19\01\2013 .. أصوات جهورية رائعة تجلجل سفارة الاحتلال وهي تعلوا مطالبة بالحرة العراقية وشرفها المغتصب على يد الصفويين ومناصرة لثورة العراقيين.


تظاهرة الجالية العراقية الحرة في مدينة اوتاوا الكندية يوم 19\01\2013 .. أصوات جهورية رائعة تجلجل سفارة الاحتلال وهي تعلوا مطالبة بالحرة العراقية وشرفها المغتصب على يد الصفويين ومناصرة لثورة العراقيين.

canadademo
أصوات عراقية حرة زلزلت اركان سفارة المزبلة الخضراء في مدينة اواتاوا \ كندا، خرجت مناصرة لثورة شعبهم وأهلهم في العراق، هتفت باسقاط حكومة المالكي الصفوية بجميع اركانها الطائفية وكل القوانين التي كرستها للانتقام من العراقيين الشرفاء بعد ان انتهكت حقوقهم واغتصبت حرائرهم واوغلوا في سفك الدماء العراقية الزكية الطاهرة والأجساد البريئة التي اكتظت بها سجون العميل المالكي السرية والعلنية وباتت رهينة سلطته الطائفية التي جعلت من قتل و اعدام الابرياء والشرفاء من العراقيين عنواناً لهم يتفاخرون بحمله في كل وقت وحين.
فليستمع العميل المالكي جيداً لهذه الاصوات ولتستمع برلمانية العار حنان الفتلاوي وكل من لف لفهم ويدافع عن المجرم المالكي، ليستمعوا الى هذه الحناجر الحرة التي نادت باعلى صوتها للعراق العظيم رغم قساوة الظروف الجوية ووصول درجة الحرارة الى ما تحت الصفر مئوية وأبت إلا ان تداعي بحق العراقيين الابرياء في سجون الطائفية الصفوية و بحق الحريرة العراقية التي اغتصبت والارض التي سلبت، اصواتاً ما وهنت هتفت عالياً محيية ثوار العراق في الأنبار والموصل وصلاح الدين وسامراء والفلوجة وبغداد وديالى وباقي المحافظات التي انتفضت لثورة العراق والعراقيين الحرة الأبية.
ثورة الكرامة والعزة التي سلبت على ايد الصفويين في المزبلة الخضراء بعد أن جاء بهم الاحتلال الامريكي الهمجي وسلطهم سيفاً سلمه بيد الصفويين لينتقموا به من العراقيين الشرفاء من الشمال الى الجنوب. إلا أن الأخيار من الجالية العراقية في كندا أبوا أن يستكينوا وخرجوا مناصرة لثورة شعبهم رغم كل الظروف الجوية الصعبة والاجتماعية الحرجة التي وضعوا فيها، خرجوا مؤيدين رافعين شعارات النصرة والنصر مع ابناء عراقهم الأبي المنتفض بوجه طغمة الجهل والأجرام بقيادة العميل المالكي ورهطه الجبان الذي بات أقرب من اي وقت مضى ليكون تحت أقدام العراقيين الثائرين بعون الله.
شيبا وشباباً خرجوا واعدين ربهم واخواتهم واخوانهم بالدعم حتى الموت أو نيل الحرية لحرائر العراق من خلال الخطب الملهبة لحماس المشاركين وسط تكبيراتهم الرائعة بين الحين والاخر هاتفين بأعلى اصواتهم
ايران برا برا .. وبغداد تبقى حرة
صبراً صبراً اخواتنا .. وعذراً عذراً على تقصيرنا وليل الظالم لن يطول ون يضيع حقاً وراءه مطالب.
نترككم وهذه الفلم الرائع...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق