قال سبحانه وتعالى

قال سبحانه و تعالى
((ترى كثيراً منهم يتولون الذين كفروا لبئس ما قدًمت لهم أنفسُهم أن سخط الله عليهم وفي العذاب هم خالدون * ولو كانوا يؤمنون بالله والنبي وما أُنزل إليه ما اتخذوهم أولياء ولكنً كثيراً منهم فاسقون))
صدق الله العظيم

الجمعة، 25 يناير 2013

أخبار الفلوجة المنتفضة بوجه الجيش العميل..مكبرات الصوت تنذر العملاء بتسليم القتلة والشرظة الفلوجية ترمي اسلحتها وتنضم للثوار.. ومقاطع حصرية من مشفى الفلوجة وتحدي الثوار لرصاص صعاليك المالكي وصورة للشهيد عمر علي العاني.! - افلام مرفقة


أخبار الفلوجة المنتفضة بوجه الجيش العميل..مكبرات الصوت تنذر العملاء بتسليم القتلة والشرظة الفلوجية ترمي اسلحتها وتنضم للثوار.. ومقاطع حصرية من مشفى الفلوجة وتحدي الثوار لرصاص صعاليك المالكي وصورة للشهيد عمر علي العاني.! - افلام مرفقة

Faloja-3

استمرار بنقل فعاليات ثورة الغضب العراقي وانعكاسات مجزرة الجبش العميل بحق أبناء الفلوجة البطلة.. شباب المدينة البطلة  يحاصرون عدد من نقاط الجيش الحكومي ويطالبون بتسليم القتلة قبل حلول الليل ليسلموا من ردة الفعل واشتباكات في الحي العسكري وحرق اليتين للجيش الحكومي، وتتدمير عجله باكستانية لجيش المالكي في منطقة شارع الثرثار واندلاع اشتباكات في احياء الفلوجة بين شباب الفلوجة والجيش الحكومي.. ووردنا استهداف ثاني نقطة للجيش الحكومي خلال اقل من ساعة..!
جدير بالذكر شباب الفلوجة ينادون بمكبرات الصوت من سياراتهم لا مكان للجيش في الفلوجة بعد الان..! لنتابع التطورات الميدانية:

- اشتباكات في شارع الثرثار واهالي الفلوجة يتوعدون الجيش الحكومي بحرب مفتوحة كحرب الفلوجة الاولى والثانية مع الاحتلال..
-ثورة بمعنى الكلمة تشهدها الفلوجة الان والثوار يحاصرون عدد من نقاط القوات الحكومية مطالبين بتسليم القتلة  
- اطلاق نار كثيف الان بشارع 49 قرب جامع الحضرة المحمدية.
- شاهد الشهيد البطل عمر علي العاني احد شهداء الثورة اليوم في جمعة لا تراجع في الفلوجة تقبله الله تعالى شهيدا في جنات عدن يرزقون..
upranbar460
مقاطع حصرية من تحدي ثوار الغضب في الفلوجة للجيش العميل:
المتظاهرون من مشفى الفلوجة
هذا وهللت الجموع بالله اكبر والعزة للمسلمين ... فشباب الفلوجة من منتسبين الشرطة تركو اسلحتهم وانظموا مع المتظاهرين والثوار وبقولهم لايشرفنا البقاء في حكومة اليوم قتلة اخونن لنا وغدا تقتلنا ...ننتصر او نموت الله اكبر..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق