قال سبحانه وتعالى

قال سبحانه و تعالى
((ترى كثيراً منهم يتولون الذين كفروا لبئس ما قدًمت لهم أنفسُهم أن سخط الله عليهم وفي العذاب هم خالدون * ولو كانوا يؤمنون بالله والنبي وما أُنزل إليه ما اتخذوهم أولياء ولكنً كثيراً منهم فاسقون))
صدق الله العظيم

السبت، 12 يناير 2013

استمع لبيان شيوخ عشائر الموصل في جمعة (عراقنا واحد).. ولقطات من مساجد المحافظة وساحة أحرارها والدعوات بايقاف همجية حكومة المالكي تجاه سنة العراق واطلاق سراح المعتقلين والمعتقلات وعدم تجييش تظاهرات مضادة لاغراق البلاد بالدم.! - أفلام مرفقة


استمع لبيان شيوخ عشائر الموصل في جمعة (عراقنا واحد).. ولقطات من مساجد المحافظة وساحة أحرارها والدعوات بايقاف همجية حكومة المالكي تجاه سنة العراق واطلاق سراح المعتقلين والمعتقلات وعدم تجييش تظاهرات مضادة لاغراق البلاد بالدم.! - أفلام مرفقة

upranbar283
ألقى أحد رؤوساء عشائر محافظة الموصل وسط جمهور المنتفضين بياناً موجهاً لحكومة المالكي الطائفية، عدد فيها مطالب المتظاهرين، في مقدمتهم ايقاف همجيتها تجاه المحافظات التي تخضعها للعقاب الجماعي منذ سنوات عبر اعتقال أبناءها وانتهاك أعراض المعتقلات بجريرة الأب والأخ والزوج وضرورة اطلاقهم فورياً أسوة بالمعتقلين.. وايقاف الانتقام الطائفي الممنهج بمحاصرة المحافظات السنية عبر قطع الارزاق وانتهاك أدمية البشر عبر أجهزته القمعية وجيشه الذي من المفترض أن يكون حامي الحمى وليس مطية بيد المالكي والأحزاب.. وأشار إلى أن تجييش مظاهرات مضادة لدعم فاسد العصر المالكي ستقود البلاد إلى مواجهات عنيفة لا تحمد عقباها..! هذا وقد لهج الشعب باسقاط الحكومة المجرمة والثبات على الاستمرار في الاعتصام التظاهر حتى تتحقق المطالب المشروعة..
من جهة أخرى ألقى رجال الدين خطبهم التي أشارت إلى ذات المطلب، أسوة بالدعاء للعراق وشعبه والمسارعة بتنفيذ المطالب، والاستمرار بالتظاهر كل جمعة..حتى نيل مطالبهم..
هذا وكان هناك لقاءا مع الناطق باسم متظاهري ساحة الأحرار بالموصل السيد (غانم العابد).. ننقل لكم مقتطفات منه، وما أراد ايصاله حول طائفة المعتقلين والمعتقلات وأن المادة 4 ارهاب هي 4 ارهاب سنة، وأن جل السجناء من العرب السنّة ودون وجه حق..
لنتابع..
الموصل / بيان شيوخ العشائر في جمعة عراقنا واحد 11/1/2013
غانم العابد: هناك إصرار على تحقيق مطالب المتظاهرين
تظاهرات أم الربيعين في جمعة الرباط-11-1-2013

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق