بعد سنة من حصوله على الجنسية الأمريكية ، مات الحمار
بالكاد مرت سنة على فرحته بالحصول على الجنسية الأمريكية (إقرأ قصته هنا)، حتى نعاه الناعي الينا. مات صغيرا، مات غريبا. ربما فضل الموت على أن يكون وسيلة ترفيه وعلاج للعلوج المصابين بالصدمات. قيل انه مات من مغص. وهل هذا مرض يموت أبو صابر به؟ ربما مات من القهر، من الغربة، من الوحدة، من انتزاعه من أرضه العراقية ، ربما مات من حسد الحساد الذين لم يحصلوا على الجنسية بعد،
المصدر
صفحة سموك الحمار على الفيس بوك هنا
المصدر
صفحة سموك الحمار على الفيس بوك هنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق