وهذا كان ظني منذ الوهلة الأولى
قالتها لكم من قبل: عشتار العراقية
كنت قد اقترحت في موضوع سابق أن من وراء تفجير مكتب الأمن القومي في سوريا وقتل كل تلك الشخصيات المهمة (لا انتحاري ولا عبوة ناسفة) وإنما قد يكون طائرة بدون طيار. وهاهو الكاتب والمستشار السابق للرئيس ريغان ، بول كريج روبرتس يذكر في أحدث مقالاته التي نشرت قبل أيام بعنوان (أحدث جريمة حرب امريكية)مايلي:
البعض يشك في ان انفجار (مكتب الامن القومي في دمشق) الذي قتل فيه وزير الدفاع السوري ورئيس عمليات الأزمة وآخرون لم يكن عملا انتحاريا وانما بفعل طائرة امريكية بدون طيار او صاروخ كروز اطلق من سفن حربية، وهو اعادة للمحاولة الفاشلة التي حاولتها امريكا في بداية 2003 لقتل صدام حسين . وسرعان ماعتبرت امريكا تلك العملية ناجحة وتدل على (الزخم ) الذي يكتسبه الثوار ودعت الحكومة السورية الى التنحي ردا على ذلك. واذا كان بعض قرائنا الطيبين يعتقدون ان (حكومتنا الامريكية لايمكن ان تفعل ذلك ) ، اليكم وثيقة استخباراتية مسربة تصف تدخلا غربيا ارهابيا في سوريا.
"من اجل تسهيل عمل القوات المحررة .. ينبغي بذل جهد خاص للقضاء على شخصيات مهمة (اقترحت 3 شخصيات منهم رئيس الاستخبارات العسكرية والقائد العام للقوات المسلحة) .. على ان ينفذ ذلك مبكرا في مسيرة الانتفاضة والتدخل.وحالما يتم التوصل الى قرار سياسي للمضي في الزعزعة الداخلية في سوريا، فوكالة المخابرات المركزية الامريكية جاهزة و القوات الخاصة البريطانية MIB لمحاولة تصعيد احداث تخريبية صغيرة داخل سوريا بالتنسيق مع حلقات الوصل والافراد .. ينبغي ان تتركز الاحداث في دمشق.اضافة الى ذلك ، سوف يكون من شأن "درجة ضرورية من الخوف .. حوادث الحدود واشتباكات (مصطنعة) على الحدود" ان "تقدم حجة للتدخل .. ينبغي على السي آي أي والام آي بي استخدام القدرات في مجالي الحرب النفسية والعسكرية لاحداث توتر" (وثيقة بريطانية امريكية مشتركة مسربة1957)
إقرا تفاصيل تلك الوثيقة هنا.
كنت قد اقترحت في موضوع سابق أن من وراء تفجير مكتب الأمن القومي في سوريا وقتل كل تلك الشخصيات المهمة (لا انتحاري ولا عبوة ناسفة) وإنما قد يكون طائرة بدون طيار. وهاهو الكاتب والمستشار السابق للرئيس ريغان ، بول كريج روبرتس يذكر في أحدث مقالاته التي نشرت قبل أيام بعنوان (أحدث جريمة حرب امريكية)مايلي:
البعض يشك في ان انفجار (مكتب الامن القومي في دمشق) الذي قتل فيه وزير الدفاع السوري ورئيس عمليات الأزمة وآخرون لم يكن عملا انتحاريا وانما بفعل طائرة امريكية بدون طيار او صاروخ كروز اطلق من سفن حربية، وهو اعادة للمحاولة الفاشلة التي حاولتها امريكا في بداية 2003 لقتل صدام حسين . وسرعان ماعتبرت امريكا تلك العملية ناجحة وتدل على (الزخم ) الذي يكتسبه الثوار ودعت الحكومة السورية الى التنحي ردا على ذلك. واذا كان بعض قرائنا الطيبين يعتقدون ان (حكومتنا الامريكية لايمكن ان تفعل ذلك ) ، اليكم وثيقة استخباراتية مسربة تصف تدخلا غربيا ارهابيا في سوريا.
"من اجل تسهيل عمل القوات المحررة .. ينبغي بذل جهد خاص للقضاء على شخصيات مهمة (اقترحت 3 شخصيات منهم رئيس الاستخبارات العسكرية والقائد العام للقوات المسلحة) .. على ان ينفذ ذلك مبكرا في مسيرة الانتفاضة والتدخل.وحالما يتم التوصل الى قرار سياسي للمضي في الزعزعة الداخلية في سوريا، فوكالة المخابرات المركزية الامريكية جاهزة و القوات الخاصة البريطانية MIB لمحاولة تصعيد احداث تخريبية صغيرة داخل سوريا بالتنسيق مع حلقات الوصل والافراد .. ينبغي ان تتركز الاحداث في دمشق.اضافة الى ذلك ، سوف يكون من شأن "درجة ضرورية من الخوف .. حوادث الحدود واشتباكات (مصطنعة) على الحدود" ان "تقدم حجة للتدخل .. ينبغي على السي آي أي والام آي بي استخدام القدرات في مجالي الحرب النفسية والعسكرية لاحداث توتر" (وثيقة بريطانية امريكية مشتركة مسربة1957)
إقرا تفاصيل تلك الوثيقة هنا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق