قال سبحانه وتعالى

قال سبحانه و تعالى
((ترى كثيراً منهم يتولون الذين كفروا لبئس ما قدًمت لهم أنفسُهم أن سخط الله عليهم وفي العذاب هم خالدون * ولو كانوا يؤمنون بالله والنبي وما أُنزل إليه ما اتخذوهم أولياء ولكنً كثيراً منهم فاسقون))
صدق الله العظيم

الخميس، 8 يناير 2015

عمليات المقاومة العراقية الباسلة في صفحة انتفاضة احرار العراق ليوم 07/01/2015

بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
عمليات المقاومة العراقية الباسلة 
في صفحة 
انتفاضة احرار العراق ليوم 07/01/2015
شبكة البصرة
* ديالى: قوات من الحرس الثوري الايراني تدخل عن طريق نفط خانة لتشارك في معارك المقدادية التي يجري التحضير لها والتي تعتبرها ايران خط الصد المتقدم لأي عمل عسكري قد يستهدف ايران لاحقا.

* ديالى: في محاولة لإفراغ المنطقة من مواطنيها الاصليين المليشيات الطائفية والجيش الصفوي يقومون بتهديد اهالي شهربان وذلك بقتل كل شاب يجدونه اثناء هجومهم على المدينة اذا لم يغادروها وهناك نزوح لعدد كبير من الاهالي خارج القضاء.

* الرمادي: تدمير مخزن اعتدة عبارة عن جملون كبير في مقر اللواء الثامن ومقتل 15 عنصراً من الجيش الصفوي المجرم جراء استهداف المقر بعدد من الصواريخ وقذائف الهاون وبالاسلحة المتوسطة والاحاديات.

* الانبار: تدمير 4 عجلات همر ومقتل 10 عناصر لمرتزقة الجيش الطائفي المجرم والمليشيات الصفوية نتيجة معارك وقعت بين الثوار وبين الجيش الطائفي والمليشيات في منطقة الهياكل في قضاء.

* الانبار: استهداف مسجد الرسالة في منطقة السجارية بقذائف المدفعية والهاونات من قبل الجيش الطائفي المجرم ادى الى الحاق الاضرار في مبنى المسجد والمنازل المحيطة والمحاذية للمسجد واستشهاد مدنيين واصابة اثنين اخرين بجروح بليغة.

* الانبار: استشهاد احد المدنيين واصابة 3 اخرين جراء القصف الاجرامي الممنهج بقذائف المدفعية والهاونات من قبل مرتزقة الجيش الطائفي المجرم على منطقة الحوز بمدينة الرمادي.

* بغداد: القوات الحكومية واجهزتها الامنية المخابراتية العميلة لايران تقوم بتوزيع استمارات على مكاتب الانترنيت وتطلب تدوين عناوين المشتركين وارقام هواتفهم في بغداد لغرض التضييق على المواطنين ومراقبتهم والحيلولة دون انتشار الثورة الجماهيرية المسلحة ضد الحكومة الطائفية وميليشياتها التابعة لايران.

* الانبار: خاض ثوار الكرمة معارك شرسة قرب معمل الاسمنت وكبدوا المليشيات والجيش الطائفي خسائر كبيرة منها تدمير واحراق 7 اليات متنوعة و اسر 50 عنصراً من المليشيات الطائفية والجيش الطائفي والاستيلاء على (13) عجلة رباعية الدفع محملة بالاسلحة والاعتدة واجهزة الاتصال.

* غرب الفلوجة: هاجم الثوار معسكر الهضبة في ناحية الحبانية وامطروا مطار الهضبة بوابل من قذائف الهاون عيار 120 ملم وعلى اثره تم حرق وتدمير جملون ايواء وتدمير طائرة مروحية على المدرج وقام الثوار بحفر خنادق على تلال الهضبة في الحبانية استعداداً لمحاصرة المعسكر والاجهاز على من فيه من الميليشيات الطائفية.

* الفلوجة: تقدم كبير للثوار نحو معمل الجبس وصولا الى معسكر المزرعة نتيجة المعارك التي خاضها مع مرتزقة الجيش والمليشيات الطائفية وقد استعد الثوار لخوض معركة كبيرة بعد ان تم توجيه ضربات كبيرة لمواقع القوات الحكومية والميليشيات وكبدوهم خسائر منها تدمير 6 عجلات همر وقتل (14) عنصراً والاستيلاء على كدس عتاد هاون 120 ملم تركته الميليشيات قبل هرب ما تبقى منها.

* صلاح الدين: اقدمت مليشيات الحشد الطائفي المجرم ومرتزقة الجيش الصفوي المجرم بنهب وسلب جميع محتويات المنازل التي هجرها سكانها المدنيون في اطراف ناحية المعتصم كما وقاموا بحرق وتفجير قسم كبير من الدوائر الخدمية والمعامل الاهلية في المدينة.

* صلاح الدين: مقتل 19 عنصرا للجيش الطائفي والمليشيات الصفوية المجرمة واصابة 26 اخرين بجرح متفاوتة وتدمير 6 اليات مختلفة لمرتزقة الجيش والمليشيات بعد هجوم عنيف شنه الثوار على ثكناتهم في منطقة عزيز بلد وتدخلت الطائرات الايرانية وقصفت المنازل في اطراف المنطقة بحجة انها تعود لعناصر متطرفة.

* صلاح الدين: استهداف قاعدة سبايكر بعدد من قذائف الهاون والصواريخ وكانت الاصابة دقيقة ومباشرة وشوهدت اعمدة الدخان تتصاعد من المكان وذكرت مصادر من مستشفى سامراء ان المستشفى استقبل عددا من جثث وجرحى المليشيات الطائفية نتيجة القصف الذي استهدف القاعدة.

* صلاح الدين: استهداف ثكنات العدو الصفوي المجرم في جامعة تكريت بعدد من الصواريخ وقذائف الهاون وكانت الاصابة دقيقة ومباشرة وشوهدت اعمدة الدخان تتصاعد من المكان وردت المليشيات بقصف حي القادسية في تكريت مما ادى الى اضرار بمنازل المدنيين.

* صلاح الدين: شن الثوار هجوما على اماكن تواجد الجيش الطائفي المجرم والمليشيات الصفوية المجرمة في منطقة الحمرة جنوب قضاء بيجي وتمكنوا من قتل 7 عناصر وجرح 11 آخرين وتدمير عجلتي همر وعجلتين رباعية الدفع.
شبكة البصرة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق