قال سبحانه وتعالى

قال سبحانه و تعالى
((ترى كثيراً منهم يتولون الذين كفروا لبئس ما قدًمت لهم أنفسُهم أن سخط الله عليهم وفي العذاب هم خالدون * ولو كانوا يؤمنون بالله والنبي وما أُنزل إليه ما اتخذوهم أولياء ولكنً كثيراً منهم فاسقون))
صدق الله العظيم

الثلاثاء، 20 يناير 2015

صور مرفقة / في مساء يوم السبت الموافق 17 / 1 / 2015 الساعة السابعة مساءً اقامت الجالية العراقية في النمسا وبمناسبة الذكرى الثامنة الاغتيال شهيد الحج الاكبر القائد صدام حسين ورفاقه رحمهم الله

 صور مرفقة / في مساء يوم السبت الموافق 17 / 1 / 2015 الساعة السابعة مساءً اقامت الجالية العراقية في النمسا وبمناسبة الذكرى الثامنة الاغتيال شهيد الحج الاكبر القائد صدام حسين ورفاقه رحمهم الله 

شبكة ذي قــار
 اعداد منذر الشمري
 

السيد أوس المختارعريف الحفل عالى منصة الحتفال اثناء تقديمه فقرات الأحتفالية

صورة تظهر جانب من قاعة الأحتفال وهي ملئى بالحضور من ابناء الجالية العربية والعراقية

في مساء يوم السبت الموافق 17- 1 – 2015 الساعة السابعة مساءً اقامة الجالية العراقية في النمسا وبمناسبة الذكرى الثامنة الاغتيال شهيد الحج الاكبر القائد صدام حسين ورفاقه رحمهم الله الذي اغتالته يد الغدر والخيلنة والعمالة للمحتلين الامريكان وحلفهم الصهيو صفوي في مقر الجالية الفلسطينية في العاصمة النمسا فينا وحضر الحفل ممثلين عن الجالية الفلسطينية و الجالية الأردنية و الجالية السورية والجالية المصرية وكذلك حضر ممثلين عن الأتحادات العربية ومنظمة حقوف الانسان العربية واستهل الحفل بآيات من القرأن الكريم ووقفة حاد على روح الشهيد وارواح شهداء الامة العربية .
في بدء الأحتفال القى عريف الحفل السيد أوس المختار ابيات شعر تتغنى بحب القائد صدام حسين تليق بهذه المناسبة ورحب بالحضور من سيدات والسادة من ابناء الجالية العربية المصرية والعراقية والفلسطينية والسورية والاردنية واليمنية.

رئيس الجاية العراقية السيد ضياء الدين الشمري

وفي بدء الحفل القى رئيس الجاية العراقية السيد ضياء الدين الشمري كلمة اشاد فيها بانجازات التي قامة بها الدولة العراقية بقيادة صدام حسين ورفاقه والطفره النوعية من الطور والرقي في العراق وكذلك النضال ومساندة الشعوب العربية في نيل حقوقها المغتصبة وكذلك الدوره القيادي في تحقيق النصرالعظيم في دحر الفرس المجوس في يوم 8-8 – 1988

ادناه نص كلمة السيد ضياء الدين الشمري رئيس الجالية العراقية في النمسا

بسم الله الرحمن الرحيم

الحضور الكرام
تحية تقدير وحترام للجالية الفلسطينية
تحية وتقدير للجالة الاردنية
تحية وتقدير للجالية السورية
تحية وتقدير للاتحاد العام للمصرين
وتحية وتقديرللرؤساء وممثلين المنضمات والشخصيات الوطنية
أيتها الأخوات، أيها الأخوة،
تمر علينا اليوم الذكرى الثامنة لأستشهاد شهيد الحج الأكبر القائد صدام حسين ورفاقة رحمهم الله الذي أغتالته يد الغدر والخيانة والعمالة للمحتلين الأميركان وحلفائهم الصهاينة والفرس الصفويين في صبيحة عيد الأضحى المُبارك وكل له غاياته الخسيسة في الغدر والأنتقام فالمحتلون الاميركان عبروا عن إنتقامهم من النطام الوطني ومنجزاتها العملاقة وفي مقدمتها قرار تأميم نفط العراق الذي سدد الضربة القاصمة لشركات النفط الاحتكارية الأميركية والغربية ... , والكيان الصهيوني الغاصب إنتقم من العراق لموقفة العروبي من القظية الفلسطينية طيلة مسيرة حياتة ... فيما إنتقم الفرس الصفويون من نصر العراق التاريخي في دحر العدوان الايراني الغاشم في الثامن من آب عام 1988 .
الشهيد صدام حسين ركل مشنقتهم وخستهم برجليه ناطقاً بالشهادتين وهاتفاً بصوت مدوي ... عاش العراق العظيم ... وعاشت فلسطين حرة عربية ... ولقد ختم الشهيد صدام حسين حياته الحافلة بالنضال المتواصل بالشهادة فدية لعزة العراق الأبي وكرامة الأمة العربية ... إنه القائد العربي الذي بنى للعراق مشروعه النهضوي القائم على رفعة العراق، ووحدته واستقلاله، وتوظيف إمكانياته العسكرية والأمنية والسياسية، والاقتصادية في سبيل أبناء العراق وعزتنا، كما في سبيل الأمة العربية وقضية فلسطين وا لأحواز المغتصبة،وحركات التحرر الوطني في العالم.
وبهذه المنجزات الشامخة أستهدفها معسكر اعداء العراق والأمة بعدواناتهم الغاشمة عام 1991 م التي أفضت الى إحتلال العراق عام 2003م
الحضور الكرام
بعد اثناعشر عام على أحتلال العراق وأغتصابة من قبل الفرس والمرتزقة بما تسمى بحكومة المالكي والعبادي ...ووثمانبة سنوات على غتيال الشهيد صدام رحمة الله... إن الشعب العراقي تحت الاحتلال ومطرقة الطائفية يتحمَّل أقسى أنواع الظلم والاستعباد، تبدأ ولا تنتهي بالخطف والتشريد والتهجير والاعتقال والاغتصاب والقتل، لقد قُتل فيه أكثر من مليون ومائتي ألف مواطن، وأكثر من نصف مليون من المفقودين، وعشرات الآلاف من المعتقلين والأسرى،وخمسة مليون يتيم وما يقرب من أربعة ملايين من المهجرين من أرضهم خارج العراق خوفاً على حياتهم ، وأكثر من مليوني عراقي مهجرين داخل وطنهم
أيتها الأخوات، أيها الأخوة،
 لقد كان الهدف المركزي من هذا الاحتلال هو إخراج هذا القطر العربي من التزاماته القومية العقائدية، وربطه بين تحرير فلسطين والوحدة العربية، لزجِّه على طريق التطبيع مع الكيان الصهيوني، والاستفراد بالأمة العربية وكل ما يتعلق بوجودها وتراثها وثرواتها الطبيعية ، مستفيداً من أنظمة وحكومات عربية وغير عربية تقاطعت مصالحها معه من حيث الفادة المشتركة و تفكيك الوطن العربي وتجزئته وطمس شخصيته القومية والسيطرة على موارده الغنية.
فإن ما يجري اليوم على أيدي الولايات المتحدة الأمريكية والصهيونية العالمية واذنابهم المعممين في قم وطهران هو إعادة النظر باتفاقية سايكس-بيكو ووعد بلفور لتظهيرهما من جديد ، وفق نسخة معدلة جديدة، تحمل مسمى "مشروع الشرق الأوسط الجديد"، حيث لم تعد تكفي الكيانات الحدودية الهزيلة المصطنعة لإحكام السيطرة على بلادنا، بل صار المطلوب هو تقسيم المقسَّم، وتجزئة المجزَّأ، وإعادة توزيع الوطن العربي من جديد إلى دويلات وإمارات ومشيخات ومحميَّات جديدة، حدودها حدود المذاهب والطوائف والأثنيات والعشائر والمصالح الاقتصادية وغيرها.
أيتها الأخوات، أيها الأخوة،
لقد حسم إخوانكم العراقيون الأشاوس، وفي طليعتهم رجال المقاومة الأبطال من حربهم وجهادهم المقدس لتحرير العراق من الغزاة الايراني ، مهزومين مدحورين بعد ان تكبدوا خسائر بشرية ومادية فادحة خلال ملحمة بطولية المشرفة على مشارف بغداد من جميع المحاور وبعد ان حققوا هذا الإنجاز التاريخي نيابة عن الأمة العربية والاسلامية بهزيمة الجيش ( فارسي القيادة ) اوالميلشيات الطائفي بكل اشكالها ، ها هم يتصدون الآن لما تبقى من ذيول الأمريكان والوجود الإيراني العنصري والطائفي واحشد الامريكي الاطلسي الصهيونيبدعاواه الكاذبة محاربة الارهاب تحت مظلة القصف الوحشي لمدن وقرى العراق المحررة…..الميليشيات وداعش والحكومة الطائفية في المنطقة الخظراء الذي أوكلت لهم أمريكا مهمة استكمال المشروع الإمبريالي الصهيوني لتدمير العراق وتفتيته، بعد أن هيأت له كل مستلزمات . سياسياً واقتصادياً وإعلامياً .
الشعب العراقي ومقاومة الشجاعة هم ظد التطرف ورالاهاب هذا ماعرفة التاريخ منهم...
ونحن على يقين ثابتمن أن الانتصار الذي تحقق بهزيمة المحتلين عسكرياً، سيُكّلل بهزيمة مشروعهم الإمبريالي الصهيوني الإيراني، وسيعود العراق موحداً معافى ليستأنف دوره الوطني والقومي بعون الله
 جلا جلاله. والمقاومة المؤمنة بتحرير العراق نيابتن عن الامة العربية ولاسلامية التي يمثلها المجلس العسكري للعشائر في العراق.
أيتها الأخوات، أيها الأخوة،
وفي سوريا العروبة، فإن النظام السوي وايران والعالم الدولي بقيادة الكيان الصهيوني وامريكا يتحملن المسؤولية الأولى عما يجري في هذا القطر من قتل وتدمير وتخريب، إذ انه لم يعي بما كان يجري في عدد من الأقطار العربية من ثورات وانتفاضات،.... افتتحت بداية مرحلة جديدة من نضال الجماهير العربية، ووضعت حداً لاستمرار الأنظمة الاستبدادية المتخلفة التي تجاوزها الزمن، حيث لم يحرك ساكناً، ولم يتخذ خطوات جدية لتحقيق ما تتطلع إليه الجماهير في الحرية والديمقراطية والعيش الكريم.
أيتها الأخوات، أيها الأخوة،
وإن المبدأ الثابت الأول هو الجهاد الدائم والمتصاعد حتى التحرير الشامل والكامل للعراق. 
وكما أكده موقف الشهيد صدام حسين حين فوتح بإعلان وقف المقاومة.
أخيراً، تحية إكبار وإجلال لروح شهيدنا الرئيس البطل صدام حسين ورفاقه الأبرار، صدام حسين الذي قدَّم كلَّ شيء حتى روحه الطاهرة في سبيل العراق و الأمة،
والسلام عليكم

الرئس الفخري الجالية الفلسطينية المناضل الدكتور جورج نيقو

والقى ممثل الجالية الفلسطينية المناضل الدكتور جورج نيقولا كلمة اشاد فيها بدور الشهيد في دعم القضية الفلسطينية ودوره في دعم الشعب العرب الأحوازي ودوره في تعميق الانتماء المواطن العربي لعروبته ولرسالة الأمة العربية الخالدة ومساعة كافة الاقطار العربية في التصدي للمآمرات الخارجية التي تحيط بها ودره في النهوض في الواقع العربي ومن ثم

ممثل الجالية الاردنية د. باسم الناشف

والقى ممثل الجالية الاردنية د. باسم الناشف بدئها بالحمد لله والسلام عالى الرسول الأمي الكريم وصحبه الكرام وتطرق الى في خلال كلمته دور الشهيد في الدفاع عن الارض العربية وحماية الوطن العربي كلها وكيف حافظ الشهيد على سيادة اقطار الوطن العربي في اليمن والصومال وسوريا العروبة وذكر الكلمات التي قالها الشهيد وهو على منصة الاعدام عاشت فلسطين حره عربية وعاش العراق لاحر عربي وعاشة الامة العربية حره عربية

 الدكتور حسن موسى رئيس المنظمة العربية لحقوق الأنسان فرع النمسا

ومن ثم القى الدكتور حسن موسى رئيس المنظمة العربية لحقوق الأنسان فرع النمسا كلمة المنظمة العربية لحقوق الأنسان ذكر فيها الاخطاء التي رافقة مسيرة الحركات القومية وكذلك ما غيبة فيه حقوق الانسان العربي والدول التي تحكمها ودور الشهيد الذي قدم حياته من اجل مستقبل مشرق للأجيل العربية وذكر كيفية استذكارها ويجب على الحركات الفومية توظيفها من اجل مستقبل عربي جديد وكذلك ذكر ماهي الاسباب التي جعلت الجماهير العربية تنصرف عن التيار القومي والمشروع الذي يوحد العرب ويحافظ على الكرامة العربية وتحدث عن الوضع المزري الذي تعيشه المنطقة العربية بعد غزو و أحتلال العراق وقارن بين حال العرب في الخمسينات والستينات والسبعينات والثمانينات من القرن الماضي وبين حالهم في الوقت الراهن وشكر الحظور لحظورهم هذا التجمع الاحتفالي الذي يوحد احرار الوطن العربي.

المهندس أحمد عامرممثلا عن اتحاد النمساوين العرب

ومن ثم القى كلمة التحاد النمساوين العرب المهندس أحمد عامر استهل كلمته بالترحيب بالحضور الكرام وذكر فيها ان هذا الحفل له دور كبير في تقارب وجهات النظر وذكر استشهاد القائد صدام حسين والاستفاده من الدروس وكيف كان العراق موحدا ً في عهد سيادته وكيف حال العراق الأن ووكذلك ذكر في كلمته دور الشهيد في المحافظة على كرامة الأمة العربية .

السيد أحمد الشرقاوي ممثلا عن اتحاد المصرين في النمسا

والقى كلمة اتحاد المصرين في النمسا السيد أحمد الشرقاوي استهل كلمته بالترحم على روح الشهيد وارواح شهداء الامة العربية وذكر دور الشهيد في الدفاع عن الضعفاء والفقراء العرب وكيف كان نموذجاً للنضل عن قيم الرجولة والشرف وكيف اصبح رمزاً للمناضلين في المنطقة العربية والعالم وسيضل نبراساً يستلهم المناضلين العرب والعالم من فيض مبائة و اصبح رمزاً للمناضلين في المنطقة العربية والعالم وسيضل نبراساً يستلهم المناظلين العرب والعالم من فيض مبائة التي آمن بها والتي ناضل وقدم حياته قرباناً لتلك القيم.

السيد علي الناصري ممثلاً عن عائلة الشهيد القائد صدام حسين

 و القى كلمة عائلة الشهيد السيد علي الناصري ذكر فيها دور الشهيد في قيادة العراق وكيف كان دور مبادء الشهيد وكيف استلهمها أفراد عائلة الشهيد وكيف كان لهم حافزاً في الاستمرار في النضال من أجل تحرير العراق.

الاستاذ عبد الوهاب الحاني رئيس الجنة المنظمة للحفل

وفي الختام القى الستاذ عبد الوهاب الحاني رئيس الجنة المنظمة للحفل تقدم بالشكر للحظور وشكر القائمين والعاملين من أجل انجاح هذا الحفل وقد ذكر للحظور ان مبالغ المخصصة لوليمة العشاء قدتم التبرع بها لمساعدة المحتاجين من .العوائل العراقية المهجرة وحث الحظور بالتبرع للمشردين العراقين الذين يبيتون في العراء والحالة المزرية التي ابصح بها حال المواطن العراقي من جراء الساسات التي ترتكبها بحقه زمر الفساد والعمالة التي تحكم العراق بعد الاحتلال الامريكي والصهيو صفوي وذكرهم بوفات اطفال العراق من جرا البرد والامراض نتيجة الظروف الصعبة التي تحيط بهم والذين اصبحوا لاسكن ولا مأوى لهم . وفي ختام الحفل اشاد الحضور من ابناء الجالية العربية والممثلين عن الأتحادات والمنظمات العربية بالاعداد والتنظيم وكيف اصبح هذا التجمع الاحتفالي يعبر عن مشاعر العرب جميعاً والوقوف بحزم امام الاطماع التي تحيط وتستهدف لوطن العربي.
شبكة ذي قــار

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق