شاهد كلمة الثوار اصحاب السيارات التي تم حرقها من قبل عملاء المالكي 15-3-201 في الرمادي.. والاعتداء على أحدهم من قبل ميليشيات الخايس وصحواته القذرة.! - افلام مرفقة
في همجية تعكس الانحطاط لمليليشيات (شبيحة المالكي) وقردة الخايس تمّ الاعتداء على صاحب السيارة التي احرقها ملثم، يوم أمس، في ساحة العزة والكرامة بالرمادي، وقد أصيب بجروح خطرة اثر مهاجمته بـ"العصي" والرصاص الحي..!
وكانت اللجان التنسيقية لساحة اعتصام الرمادي، أعلنت امس الجمعة،( 15 آذار 2013)، أن "كشافة" الساحة اعتقلت احد الملثمين من صحوات الذلة التابعة للخايس بعدما قام بإضرام النار بسيارة تعود لأحد المصلين، وفيما أكدت أنها سلمته إلى قوات الشرطة المسؤولة عن حماية الساحة، طالبت اللجان الأمنية بـ"التحقيق واتخاذ الإجراءات اللازمة بحقه". وأعلن معتصمو الأنبار في (9 من آذار 2013) تشكيل فرقة "كشافة" لحماية ساحة الاعتصام من أبناء العشائر بسبب "عجز القوات الأمنية" عن حمايتها، وذلك بعد دخول الملثمين ومن يحملون اللافتات الطائفية وأعلام تنظيم القاعدة إلى ساحة الاعتصام، وبينوا أن التشكيلة الموجودة في الساحة ليست "مسلحة" وإنما "كشافة" من شباب عشائر الأنبار، وأكدت أن الغاية من تشكيله هي حماية المتظاهرين من "مأجوري الحكومة" ومن يحاول تشويه التظاهرات".
وكان معتصمو الأنبار أعلنوا، في 11/ 3/ 2103، أنهم تمكنوا من إلقاء القبض على أحد الملثمين الذين دخلوا إلى ساحة الاعتصام يوم الجمعة الماضي ورفعوا إعلام تنظيم القاعدة وهددوا بقطع الرؤوس، ولفتوا إلى أن الملقى القبض عليه اعترف بأنه والملثمين الآخرين من الشرطة وتم إرسالهم في مهمة لتخريب التظاهرات.
وكانت اللجان التنسيقية لساحة اعتصام الرمادي، أعلنت امس الجمعة،( 15 آذار 2013)، أن "كشافة" الساحة اعتقلت احد الملثمين من صحوات الذلة التابعة للخايس بعدما قام بإضرام النار بسيارة تعود لأحد المصلين، وفيما أكدت أنها سلمته إلى قوات الشرطة المسؤولة عن حماية الساحة، طالبت اللجان الأمنية بـ"التحقيق واتخاذ الإجراءات اللازمة بحقه". وأعلن معتصمو الأنبار في (9 من آذار 2013) تشكيل فرقة "كشافة" لحماية ساحة الاعتصام من أبناء العشائر بسبب "عجز القوات الأمنية" عن حمايتها، وذلك بعد دخول الملثمين ومن يحملون اللافتات الطائفية وأعلام تنظيم القاعدة إلى ساحة الاعتصام، وبينوا أن التشكيلة الموجودة في الساحة ليست "مسلحة" وإنما "كشافة" من شباب عشائر الأنبار، وأكدت أن الغاية من تشكيله هي حماية المتظاهرين من "مأجوري الحكومة" ومن يحاول تشويه التظاهرات".
وكان معتصمو الأنبار أعلنوا، في 11/ 3/ 2103، أنهم تمكنوا من إلقاء القبض على أحد الملثمين الذين دخلوا إلى ساحة الاعتصام يوم الجمعة الماضي ورفعوا إعلام تنظيم القاعدة وهددوا بقطع الرؤوس، ولفتوا إلى أن الملقى القبض عليه اعترف بأنه والملثمين الآخرين من الشرطة وتم إرسالهم في مهمة لتخريب التظاهرات.
وأتهم معتصمو الأنبار، في 9 أذار 2013، الأجهزة الأمنية و"صحوات المالكي الجديدة" في المحافظة بـ"تدبير مجموعة ملثمة دخلت إلى ساحة الاعتصام وتقول نحن تنظيم القاعدة من أجل فض الاعتصامات في الرمادي بالقوة، وأكدوا ان هؤلاء دخلوا وخرجوا من الساحة على مرأى من أنظار الشرطة التي تحرس الساحة وتفتش الداخلين إليها، مشددين على أن حديث السلطات الأمنية في الأنبار عن مهلة للمعتصمين أمر "مرفوض تماما".
يذكر أن قادة الاعتصام في مدينة الرمادي اتهموا، خلال تظاهرة الجمعة الـ8 آذار 2013، التي اطلقوا عليها جمعة (الفرصة الأخيرة للمالكي)، "أذناب ايران" بتنفيذ أجندة "لذبح الشعب العراقي" بهدف تجزئة وتقسيم العراق، ودعوا المسؤولين "الذين ظلموا" المواطنين إلى التوبة إلى الله، فيما امهلوا قادة الأجهزة الأمنية في المحافظة "فرصة أخيرة" لوقف الاعتقالات ضد أبناء الشعب العراقي وضباط الجيش السابق..
لنتابع شهادات الضحايا من ساحات العزة والكرامة
مظاهرات الرمادي كلمة الثوار اصحاب السيارات التي تم حرقها من قبل عملاء المالكي 15-3-2013
مظاهرات الرمادي احد المصابين من مليشيات الهايس 16-3-2013
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق