قال سبحانه وتعالى

قال سبحانه و تعالى
((ترى كثيراً منهم يتولون الذين كفروا لبئس ما قدًمت لهم أنفسُهم أن سخط الله عليهم وفي العذاب هم خالدون * ولو كانوا يؤمنون بالله والنبي وما أُنزل إليه ما اتخذوهم أولياء ولكنً كثيراً منهم فاسقون))
صدق الله العظيم

الخميس، 7 مارس 2013

فضيحة بجلاجل لنوري المالكي .. قيادات حزب الدعوة تستقطب الساقطين والمأبونين باموال السحت الحرام والمناصب من أجل تفكيك الكتل السياسية.. "مهند الدليمي" وما يسمى وكيل وزارة الثقافة والاعلام أنموذجاً..! - رابط مرفق


فضيحة بجلاجل لنوري المالكي .. قيادات حزب الدعوة تستقطب الساقطين والمأبونين باموال السحت الحرام والمناصب من أجل تفكيك الكتل السياسية.. "مهند الدليمي" وما يسمى وكيل وزارة الثقافة والاعلام أنموذجاً..! - رابط مرفق

maldelemi
اصبح واضحا وضوح الشمس في رابعة النهار ان المالكي وحزب الدعوة ينتهجون نهج مافويا من اجل اسقاط خصومهم من الكتل السياسية الاخرى تارة بالاغراءات المادية كما حصل مع نواب القائمة العراقية من خلال اعطائهم الاموال المسروقة من قوت الشعب العراقي او من خلال اغرائهم بالمناصب والشعب العراقي بلا خدمات من كهرباء وماء ويتعرضون للموت الجماعي بواسطة المفخخات الايرانية واستخدم نفس الطريقة مع نواب من كتلة الاحرار ولكنه فشل في استقطابهم كما فعل مع القائمة العراقية وقد كشفت زوجة احد نواب القائمة العراقية ان زوجها استلم ( مليون ) دولار مقابل عدم التوقيع على سحب الثقة من المالكي وقد اشرف نجل المالكي على اعطاء الاموال مع عراب الصفقات النائب " عزت الشابندر ". واذا عجز المالكي وحزبه من تصفية خصومه بالطرق المذكوره اعلاه يلجأ الى تصفية خصومه جسديا من خلال استقطاب المليشيات المدعومة من ايران كالعصائب وكتائب حزب الله العراقي وجيش المختار الذي ظهر في الاونة الاخيرة وجرت تصفيات جسدية واسعه في العديد من مناطق بغداد شملت اعداد كبيرة من المنتفضين ضد سياسة المالكي الاستبداديه ناهيك عن استخدام الطرق الخسيسة الاخرى لاسقاط خصومه من خلال فتح الملفات المفبركة ضدهم مستندا على مجموعة من القضاة يحدوا ركبهم القاضي الفاسد والمجرم بحق الشعب العراقي مدحت المحمود .
نعرض امام الشعب العراقي نموذج لما يقوم به المالكي وحزبه تحت شعار " الغايه تبرر الوسيلة " وهذا المبدأ يستخدمه عندما يواجه الانسان امرا لاطاقة له به يتخذ له وسيله تسد له خلته وتكمل النقص الموجود لديه لعن الله " ميكافيلي" صاحب هذه المقولة المشهورة اذا اردت شيء فافعل اي شيء بهذه الطريقه يتعامل المالكي وحزبه العميل دون خشية الله وصحوة الضمير قال رسولنا الكريم " من غشنا فليس منا " وهو الذي دعا الى العدل المطلق وقال " انما اهلك الله الذين من قبلكم انهم كانوا اذا سرق فيهم الشريف تركوه واذا سرق الضعيف اقاموا عليه الحد" واذا ما طبقنا كلام رسول الله صلى الله عليه وسلم على على المالكي وحزبه نجد كل شيء مغشوش والغش في كل شيء وليس في البيع والشراء تلفيق الاتهامات الباطله غش واعطاء الاموال لاهداف خسيسة غش واعطاء المناصب لغير اهلها نعرض امام الشعب العراقي نموذج من نماذج الغش الذي يستخدمه المالكي للوصول الى اهدافه الشريرة وقضية تسلم " مهند الدليمي " منصب وكيل وزارة الثقافة ... انموذجا
مهند الدليمي هو زوج النائبة عن القائمة العراقية " لبنى عبد الرحيم " وكان مدير مكتب القائمة العراقية في محافظة بابل رشح عن القائمة العراقية عام 2010 في محافظة بابل ساهم بشكل فعال مع زوجته في شق القائمة العراقية والانخراط في حزب الدعوة والمعروف عن " مهند الدليمي " سقوطه الاخلاقي وهو بهذا العمر وهو مرض وابتلاء يصيب غير الاسوياء يطلق العراقيين على من يمارس هذه العادة السيئة (دودكــ....) ومهند الدليمي مصاب بهذا المرض هذا ما كشفته المدعوة ( ام احمد) تعمل موظفة في احدى دوائر محافظة بابل تقول ام احمد : اردت ان ارشح على القائمة العراقية فاتحت " مهند الدليمي " باعتباره مدير لمكتب النائبة " لبنى رحيم " طلب منها ( 100000) دولار ولنها تملك شعبية كما تقول في المحافظه وافقت على اعطاءه المبلغ وقبل ان تسلم المبلغ ذهبت الى مكتب مهند الدليمي : ولم تجد سكرتيرته توجهت الى غرفته دفعت الباب وتفاجأة بمشهد لا اخلاقي بينه وبين مدير مكتبه المدعو ( ابو احمد الدليمي ) لا يمكن ان اصفه والقول لام " احمد" وما فعلته ام احمد لما شاهدته الا ان تبصق بوجه مهند الدليمي وتخرج من المكتب وتلعن اليوم الذي التقت هذا الساقط اخلاقيا .
شاهد اخر على السقوط الاخلاقي لمهند الدليمي وهو سائق اجره نرمز له بالرمز ( ع) يملك سياره اجره نوع" دولفين" تعمل على خط بلابل – بغداد اعتاد مهند الدليمي ان ينقله عند ذهابه الى بغداد حيث كان موظقا في دائرة الاتصالات القريبة من وزارة الخارجية العراقية كونه يخشى ان يذهب بسيارته الخاصه يقول ( ع) تفاجأت وانا اقود السيارة بحركات غير طبيعيه يقوم بها مهند الدليمي توحي لي انه ساقط فسألته والحديث للسائق لماذا هذه الحركات..........(....) قال له اريد منك ان تفعل ( ...) وفي كل مرة انقله الى بغداد واحقق رغبته يعطيني 250 الف دينار سمعت انه اصبح وكيل لوزارة الثقافة ذهبت الى الوزارة وبعد انتظار طويل ادخلني احد افراد حمايته واذا به يتعامل معي وكانه لا يعرفني قلت له والحديث لسائق الاجره اليس انت " مهند الدليمي " قال لي من انت ونادى على الحمايه لاخراجي من غرفته فقلت له والله سافضحك في كل مكان يا ساقط
شاهد اخر هو نوري المالكي شخصيا ماذا قال معززا شهادة الشهود..!
طرح اسم " مهند الدليمي " على نوري المالكي من قبل " حسن السنيد " و " سامي العسكري" وطلبوا منه ان تكافآ النائبة عن العراقية "لبنى رحيم " على موقفها ومساهمتها في تفكيك القائمة العراقية ومساندة دولة القانون والمكافأ تعيين زوجها بمنصب وكيل وزارة الثقافة اطلعوا يا شعب العراق على رد المالكي
( انا اقصيت جابر الجابري من منصب وكيل وزارة الثقافة بسبب تصرفاته كيف تريدون مني ان يحل محله " مهند الدليمي " وعندي معلوماته عنه انه ( .....) والجابري صاحب فرد عليه " حسن السنيد "حسن السنيد بالقول : ( حجي هو ط.. لو ......) وواصل حديثه حجي الحكومة بعد سنة وتنتهي علينه ان نكافأ زوجته لبنى رحيم ) واصدر الحجي تقبل الله حجته امرا ديوانيا بتعيين مهند وكيلا لوزارة الثقافة مبروك لبغداد عاصمة الثقافة بوكيلها الجديد الذي سيتناقش مع المراجع في موضوع " النجف عاصمة الثقافة الاسلامية " بقيادة حزب الدعوة
تذكرني هذه القضية بصاحب الحصان الذي كان يشكوا من تصرفات حصانه كان كلما تقدم اليه لاطعامه يرفسه او يعضه ( يزكط ويعض) فقرر صاحبه ان يبيعه ويفتش عن حصان اخر سليم من هذه العادة التي تعود عليها حصانه ذهب الى سوق بيع الحمير واخذ يلف الى ان تعب كان احد الدلالين في سوق الحمير يراقب هذا الشخص ناداه وقال له صارلك وقت طويل تدور على الحمير والحصن ولم تشتري هل لديك مشكلة قال له : والله لم اجد ما اريده قال له الدلال وماذا تريد قال اريد ان احصل على حصان ( لا يعض ولايزكط ) اجابة الدلال لديه هذا الحصان ولكي لا اغشك ان هذا الحصان مبتلى بمرض ( تركب على ظهره الحصن ) قال له الرجل متخلي تركب عليه الحصن طالما لا يعض ولا يزكط واشترى الحصان وهو فرحا وذهب الى زوجته ليبشرها بالحصان الجديد ذهبت زوجته لاطعامه وفورا تلقت ( عضه ) منه اسرعت الى زوجها تقول له يمثبور هذا يعض قال لها معقولةز.!  ذهب بنفسه لاطعامه فتلقى ( زكطه) عاد الى الشخص الذي باعه الحصان ليسترجعه له قائلا للدلال لماذا تغشني قال له كيف الغش قال له قلت لي لا يزكط ولا يعض وظهر انه يقوم بالاثنين قال له لم اغشك وقلت لك به عاده سيئة " ....) هل تعتقد من صاحب هذه العادة يخرج منه فعل شريف ... كم عدد الذين على شاكلة مهند يتحكمون بمصير الشعب العراقي ... الطيور على اشكالها تقع ... والعاقل يفتهم..

6\اذار\2013
المرابط العراقي:
لمزيد من المعلومات عن هذا العميل الكبس على الرابط التالي:
تقرير استخباري خطير... يكشف النشاط التجسسي للعميل "مهند الدليمي" و"حميد الهايس" وارتباطهما باستخبارات فيلق القدس واستخبارات حزب الله والمخابرات الكويتية في العراق

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق