المرتزقة يحكمون العالم: مصر على طريق العراق
بقلم: إلهام الميرغني
اﻷﻣرﯾﻛﺎن وﺧﺻﺧﺻﺔ اﻷﻣن وھﯾﻛﻠﺔ اﻟﺷرطﺔ ﻓﻲ ﻣﺻر
ﻏﺿب اﻟﻛﺛﯾر ﻣن اﻟﻣﺻرﯾﯾن ﻋﻧد ﺳﻣﺎع أﻧﺑﺎء ﻋن ﻣﻧﺢ ﺳﻠطﺔ اﻟﺿﺑطﯾﺔ اﻟﻘﺿﺎﺋﯾﺔ ﻟﺷرﻛﺎت اﻷﻣن اﻟﺧﺎﺻﺔ، وﻏﺿب اﻟﺑﻌض اﻵﺧر ﻟﺗﺻرﯾﺣﺎت ﻗﺎدة اﻷرھﺎب ﻋن ﺗﺷﻛﯾل ﻣﯾﻠﯾﺷﺎت ﻟﺣﻔظ اﻷﻣن ﻓﻲ ظل إﺿراب اﻟﺷرطﺔ واﻏﻼق اﻷﻗﺳﺎم وإﻧﺗﺷﺎراﻟﺑﻠطﺟﺔ. اﻟﻣﺷﻛﻠﺔ ان اﻟﺑﻌض ﻻ ﺗوﺟد ﻟدﯾﮭم ذاﻛرة، واﻟﻌدﯾد ﻻ ﯾﺗﺣدﺛون اﻻ ﻋن آﺧر ﻣﺷﮭد ﻓﻲ اﻟﻔﯾﻠم.
بقية الفيلم هنا
تعليق: الكاتب لم يذكر أن بلاكووتر لم تكن الشركة الوحيدة في العراق فهناك المئات من شركات المرتزقة وهي لا تقتل المواطنين فقط وانما تتاجر في السلاح والجنس والمخدرات. وتعمل تحت حصانة، فلم نسمع مساءلة او محاسبة أحد مجرميها، وللأسف المصريون لم يتعضوا بالتجاريب التي اخضعهم لها في ميدان الاختبار ، قادة الاحتلال وأذنابه. كل مايحدث الآن في أي بلد عربي او في العالم تجدون صداه في العراق، سبق ان جربوه ونجح في العراق ويعاودون تطبيقه ولكن بدفع الشعوب الى المطالبة به. بدلا من تعريض الجندي الأمريكي للخطر، الان يدفعون الشعوب المستهدفة الى الانتحار.
ﻏﺿب اﻟﻛﺛﯾر ﻣن اﻟﻣﺻرﯾﯾن ﻋﻧد ﺳﻣﺎع أﻧﺑﺎء ﻋن ﻣﻧﺢ ﺳﻠطﺔ اﻟﺿﺑطﯾﺔ اﻟﻘﺿﺎﺋﯾﺔ ﻟﺷرﻛﺎت اﻷﻣن اﻟﺧﺎﺻﺔ، وﻏﺿب اﻟﺑﻌض اﻵﺧر ﻟﺗﺻرﯾﺣﺎت ﻗﺎدة اﻷرھﺎب ﻋن ﺗﺷﻛﯾل ﻣﯾﻠﯾﺷﺎت ﻟﺣﻔظ اﻷﻣن ﻓﻲ ظل إﺿراب اﻟﺷرطﺔ واﻏﻼق اﻷﻗﺳﺎم وإﻧﺗﺷﺎراﻟﺑﻠطﺟﺔ. اﻟﻣﺷﻛﻠﺔ ان اﻟﺑﻌض ﻻ ﺗوﺟد ﻟدﯾﮭم ذاﻛرة، واﻟﻌدﯾد ﻻ ﯾﺗﺣدﺛون اﻻ ﻋن آﺧر ﻣﺷﮭد ﻓﻲ اﻟﻔﯾﻠم.
بقية الفيلم هنا
تعليق: الكاتب لم يذكر أن بلاكووتر لم تكن الشركة الوحيدة في العراق فهناك المئات من شركات المرتزقة وهي لا تقتل المواطنين فقط وانما تتاجر في السلاح والجنس والمخدرات. وتعمل تحت حصانة، فلم نسمع مساءلة او محاسبة أحد مجرميها، وللأسف المصريون لم يتعضوا بالتجاريب التي اخضعهم لها في ميدان الاختبار ، قادة الاحتلال وأذنابه. كل مايحدث الآن في أي بلد عربي او في العالم تجدون صداه في العراق، سبق ان جربوه ونجح في العراق ويعاودون تطبيقه ولكن بدفع الشعوب الى المطالبة به. بدلا من تعريض الجندي الأمريكي للخطر، الان يدفعون الشعوب المستهدفة الى الانتحار.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق