آخر حصيلة التفجير الارهابي (الحكومي) الطائفي.. مقتل وإصابة 112 شخصًا بينهم نساء وأطفال ..بانفجار داخل قاعة رياضية بمنطقة العامرية غرب بغداد.. وإعدام شاب من الأعظمية بالرصاص أمام انظار المارة في شارع عمر بن عبد العزيز.!- اسماء وصور الشهداء
بتفجير ارهابي (حكومي) قذر يعكس الحالة المتردية والرعب الذي أصيبت به حكومة القتلة التي أضحى أي تجمع يرهبها أسوة بصلاة الجمعة ، فقد قتل 30 شخصا بينهم نساء وأطفال وأصيب أكثر من 70 شخصا بانفجار عبوة ناسفة داخل صالة رياضية بإحدى المباني في منطقة العامرية غرب العاصمة بغداد.
وأوضحت وكالات الأنباء مساء أمس الخميس" أن عبوة ناسفة كانت موضوعة داخل قاعة (دبي) للألعاب الرياضية والكائنة في الطابق الثاني لإحدى البنايات بشارع العمل الشعبي بمنطقة العامرية؛
انفجرت، وأسفر انفجارها عن مقتل 30 شخصا بينهم نساء وأطفال في الحال وإصابة 69 آخرين بجروح مختلفة.
وأشارت الأنباء إلى أن أجزاءً كبيرة من البناية تهدمت وحال ذلك دون خروج عدد كبير من الأشخاص علقوا داخل البناية، ، فيما تسبب الطوق الأمني الذي فرضته القوات الحكومية على مكان الحادث بإعاقة وصول سيارات الإسعاف إلى المكان، كما ساهمت تلك القوات في عدم السماح للمواطنين بإنقاذ المصابين بسبب منعها أحدًا الاقتراب من الموقع.
وأشارت الأنباء إلى أن أجزاءً كبيرة من البناية تهدمت وحال ذلك دون خروج عدد كبير من الأشخاص علقوا داخل البناية، ، فيما تسبب الطوق الأمني الذي فرضته القوات الحكومية على مكان الحادث بإعاقة وصول سيارات الإسعاف إلى المكان، كما ساهمت تلك القوات في عدم السماح للمواطنين بإنقاذ المصابين بسبب منعها أحدًا الاقتراب من الموقع.
ويأتي هذا الانفجار عشية جمعة "دماء ديالى دماؤنا"، حيث يعتزم أهالي العامرية أداء الصلاة الموحدة غدًا في جامع الحسنين، في المنطقة التي تخضع لإجراءات مشددة على مدى السنوات الخمس الماضية، حيث وجّه الأهالي أصابع الاتهام إلى الحكومة الحالية التي تحاول إجهاض الثورة العراقية بكل الوسائل؛ بالوقوف وراء هذا الانفجار.
والجدير بالذكر أن منطقة العامرية مطوّقة بالكتل الكونكريتية، وليس فيها سوى مدخل واحد يخضع لرقابة الجيش الحكومي، بحيث يقوم عناصره بالتدقيق في هويات الأشخاص والعجلات الداخلة إليها.
من جهة أخرى اعدمت القوات العراقية القذرة احد شباب الاعظمية امام انظار الناس في شارع عمر بن عبد العزيز قبل قليل بعد ان اوقفته وهو مع اثنين من الشباب وبعد جدال مع هذه القوات فقاموا باطلاق النار عليه فاصابوه وبقي يرفس في الارض ولم يفارق الحياة والقوات تتفرج عليه فقاموا بتركه في الشارع ممدا والقوات تتفرج عليه وهو ينازع الموت والى ان فارق الحياة..!
كما تثير الأنباء الواردة عن شهود العيان إلى استشهاد وجرح اكثر من 112 بينهم أجانب بتفجير استهدف مقهى دبي الشبابي في شارع العسل المتفرع من شارع العمل الشعبي التابع لمنطقة العامرية غربي بغداد والذي يقع في الطابق الثالث لاحد البنايات في المنطقة حيث وضعت العبوة في منضدة الرياضة وقد تطايرت الجثث من من فوق المقهى حيث كانت تقام بطولة للبيارد بمشاركة فرق من منطقة العامرية".
ويضم الطابق الارضي مرطبات فراولة والثاني المستوصف الاسلامي والثالث مقهي دبي..
ويضم الطابق الارضي مرطبات فراولة والثاني المستوصف الاسلامي والثالث مقهي دبي..
هذا واتهم أهالي العامرية الحكومة بتدبير التفجيرات.. وقال أحد شهود العيان ارسل هذا الكلام....
والله العظيم كانوا يصعدون الاخوة المصابين الى المدرعات ويقولون سنأخذهم لمستشفى اليرموك مع العلم كانت سيارات الاسعاف حاضره وقال احد الاخوه بعصبية انهم سوف يقتلوهم بالطريق ويكولون ماتوا من الانفجار..!
والله العظيم كانوا يصعدون الاخوة المصابين الى المدرعات ويقولون سنأخذهم لمستشفى اليرموك مع العلم كانت سيارات الاسعاف حاضره وقال احد الاخوه بعصبية انهم سوف يقتلوهم بالطريق ويكولون ماتوا من الانفجار..!
فيما أحد شهود العيان من مكان الحادث أثناء تواجده في وقت الإنفجار يقول أنه الإنفجار لم يتم بعبوه ناسفة وإنما حزام ناسف ويقول أنه كان أحد الأشخاص مخرج أكثر جسده من الشباك الخاص بالقاعة ومنظره غريب جدا وقد كان الكثير من العوائل في مثلجات فراولة التي هي تحت القاعة بالإضافة إلى تواجد الكثير من الشباب كذلك عند مثلجات فراولة وقد حدث الإنفجار المروع وكذلك قتل بعض الأطفال الذين كانوا عند المثلجات ...
ويؤكد شاهد العيان أنه كان تواجد الجيش والإسعاف بشكل غريب وكأنه كانوا مستعدين ويعرفون بالحادث..!
ويؤكد شاهد العيان أنه كان تواجد الجيش والإسعاف بشكل غريب وكأنه كانوا مستعدين ويعرفون بالحادث..!
شاهد صور واسماء الشهداء
لنشاهد اللقطات الاولى للتفجير المروع
http://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=WG1JSc5T_pk
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق