قيادة جيش رجال الطريقة النقشبندية توجه تحذيرا قوياً للحكومة الهالكية المجوسية حول حصار معتصمو الحويجة.. وإنذار من عدم تنفيذ مطالب المتظاهرين وحقوق الشعب العراقي.! - بيان مرئي مرفق
المرابط العراقي
بسم الله الرحمن الرحيم
((أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ ))
صدق الله العظيم
يا أبناء شعبنا العراقي المؤمن الصابر المجاهد
يا أبناء أمتنا العربية الإسلامية
يا أحرار وشرفاء العالم في كل أرجاء المعمورة
مضت عشر سنوات عجاف على إحتلال بلدنا العربي المسلم المسالم من قبل قوى الشر والبغي والعدوان الأمريكية والصهيونية والمجوسية .
((أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ ))
صدق الله العظيم
يا أبناء شعبنا العراقي المؤمن الصابر المجاهد
يا أبناء أمتنا العربية الإسلامية
يا أحرار وشرفاء العالم في كل أرجاء المعمورة
مضت عشر سنوات عجاف على إحتلال بلدنا العربي المسلم المسالم من قبل قوى الشر والبغي والعدوان الأمريكية والصهيونية والمجوسية .
هذا الإحتلال الذي تم تحت ظل ظروف تآمر دولي وإقليمي ومحلي معروفة وبذرائع كاذبة وحجج واهية وكل منصف يعلم أن السبب الحقيقي هو لسلخ العراق من محيطه العربي والإسلامي وسلب وطمس تأريخه العريق وهويته العربية الإسلامية ، لكن أبات الضيم والظلم من أبناء شعب العراق نهظوا من كبوتهم ونازلوا المحتلين في سوح الوغى ولقنوهم أقسى الدروس وكبدوهم أكبر الخسائر وعلى مدى عشر سنوات .
مما جعلهم يعلنون إنسحابهم مدحورين صاغرين أذلاء يجرون أذيال الخيبة والخسران .
يا أبناء شعبنا وأمتنا ، لقد بلغ السيل الزبى مع هذه الحكومة الطائفية بعد أن كشفت عن وجهها القبيح وكشرت عن أنيابها الطائفية الملطخة بدماء الأحرار والشرفاء من أبناء بلدنا وبكل أطيافه .
لذلك انتفض الأباة الأصلاء من أبناء شعبنا وخرجوا إلى ساحات العزة والكرامة والغيرة والشرف متظاهرين ومعتصمين ، سلميين مطالبين بحقوق مشروعة وبسيطة وسهلة التنفيذ على أي حكومة لها جذور وإرتباط بأرض الرافدين ، ولقد دعت الجماهير الثائرة والمعتصة في ساحات العزة والكرامة للتوجه إلى عاصمتهم بغداد من أجل التظاهر السلمي للمطالبة بحقوق أبناء الشعب المشروعة ولكن الحكومة الطائفية العميلة الخائفة المرتعبة دوما منعت أبناء شعبنا من ذلك .
واليوم ، وبعد مضي أربعة أشهر على بدء التظاهر والإعتصام ، نرى أن تلك الحكومة الطائفية العنصرية مستمرة في تجاهلها لحقوق أبناء شعب العراق وليس ذلك فحسب بل استمرت في المداهمات والاعتقالات وتنفيذ الإعدامات وصولاً إلى الإعتداء على المتظاهرين والمعتصمين السلميين في ساحات التظاهر والإعتصام وإطلاق النار عليهم مما أدى غلى إستشهاد وإصابة عدد منهم في الفلوجة والموصل وديالى والحويجة ، وهذا إن دل على شئ فإنما يدل على طائفيتها وعلى طيشها واستهتارها واستخفافها بحقوق ومشاعر أبناء شعب العراق وبكل القيم والأخلاق الأمر الذي يدعونا إلى أن ننذرها ونحذرها من مغبة ذلك أمام كل أبناء شعبنا العراقي الأبي وأمام الدول العربية والإسلامية وكل دول العالم بأن صبر هذا الشعب المظلوم لن يطول وسلمية تظاهراته واعتصاماته لن تستمر لذلك ندعوا هذه الحكومة الطائفية العنصرية الخبيثة إلى التنفيذ الفوري لحقوق الشعب التالية :
أولاً – إيقاف عمليات تنفيذ الإعداف فوراً .
ثانياً – إطلاق سراح جميع المعتقلين والمعتقلات فوراً وبدون إستثناء .
ثالثاً – فك الحصار الجائر والظالم والطائفي عن المتظاهرين والمعتصمين السلميين في ساحة الغيرة والشرف في الحويجة فوراً .
رابعاً – إيقاف المداهمات والكف عن الإعتقالات فوراً .
ندعوا أبناء شعبنا العراقي الأبي بكافة أطيافه وفي كل المحافظات وفي مقدمتهم العلماء وشيوخ العشائر والوجهاء إلى الوقوف صفاً واحداً قوياً ومتماسكاً أمام طيش وتهور وتجاوز وظلم هذه الحكومة الطائفية العنصرية .
وإننا نؤكد على أن تجاهل هذه الحقوق سيجعل كل الخيارات مفتوحة أمام جيشنا ، جيش رجال الطريقة النقشبندية ، وعندها سيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون . وقد أعذر من أنذر .
مما جعلهم يعلنون إنسحابهم مدحورين صاغرين أذلاء يجرون أذيال الخيبة والخسران .
يا أبناء شعبنا وأمتنا ، لقد بلغ السيل الزبى مع هذه الحكومة الطائفية بعد أن كشفت عن وجهها القبيح وكشرت عن أنيابها الطائفية الملطخة بدماء الأحرار والشرفاء من أبناء بلدنا وبكل أطيافه .
لذلك انتفض الأباة الأصلاء من أبناء شعبنا وخرجوا إلى ساحات العزة والكرامة والغيرة والشرف متظاهرين ومعتصمين ، سلميين مطالبين بحقوق مشروعة وبسيطة وسهلة التنفيذ على أي حكومة لها جذور وإرتباط بأرض الرافدين ، ولقد دعت الجماهير الثائرة والمعتصة في ساحات العزة والكرامة للتوجه إلى عاصمتهم بغداد من أجل التظاهر السلمي للمطالبة بحقوق أبناء الشعب المشروعة ولكن الحكومة الطائفية العميلة الخائفة المرتعبة دوما منعت أبناء شعبنا من ذلك .
واليوم ، وبعد مضي أربعة أشهر على بدء التظاهر والإعتصام ، نرى أن تلك الحكومة الطائفية العنصرية مستمرة في تجاهلها لحقوق أبناء شعب العراق وليس ذلك فحسب بل استمرت في المداهمات والاعتقالات وتنفيذ الإعدامات وصولاً إلى الإعتداء على المتظاهرين والمعتصمين السلميين في ساحات التظاهر والإعتصام وإطلاق النار عليهم مما أدى غلى إستشهاد وإصابة عدد منهم في الفلوجة والموصل وديالى والحويجة ، وهذا إن دل على شئ فإنما يدل على طائفيتها وعلى طيشها واستهتارها واستخفافها بحقوق ومشاعر أبناء شعب العراق وبكل القيم والأخلاق الأمر الذي يدعونا إلى أن ننذرها ونحذرها من مغبة ذلك أمام كل أبناء شعبنا العراقي الأبي وأمام الدول العربية والإسلامية وكل دول العالم بأن صبر هذا الشعب المظلوم لن يطول وسلمية تظاهراته واعتصاماته لن تستمر لذلك ندعوا هذه الحكومة الطائفية العنصرية الخبيثة إلى التنفيذ الفوري لحقوق الشعب التالية :
أولاً – إيقاف عمليات تنفيذ الإعداف فوراً .
ثانياً – إطلاق سراح جميع المعتقلين والمعتقلات فوراً وبدون إستثناء .
ثالثاً – فك الحصار الجائر والظالم والطائفي عن المتظاهرين والمعتصمين السلميين في ساحة الغيرة والشرف في الحويجة فوراً .
رابعاً – إيقاف المداهمات والكف عن الإعتقالات فوراً .
ندعوا أبناء شعبنا العراقي الأبي بكافة أطيافه وفي كل المحافظات وفي مقدمتهم العلماء وشيوخ العشائر والوجهاء إلى الوقوف صفاً واحداً قوياً ومتماسكاً أمام طيش وتهور وتجاوز وظلم هذه الحكومة الطائفية العنصرية .
وإننا نؤكد على أن تجاهل هذه الحقوق سيجعل كل الخيارات مفتوحة أمام جيشنا ، جيش رجال الطريقة النقشبندية ، وعندها سيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون . وقد أعذر من أنذر .
قيادة جيش رجال الطريقة النقشبندية
21/نيسان/2013 م
10 / جمادى الآخرة / 1434 ه
21/نيسان/2013 م
10 / جمادى الآخرة / 1434 ه
شاهد البيان المرئي:
http://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=XXg458MAeaA
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق