لاعزاء للمجرم الهالكي.. فمن قتل جنوده في الرمادي هو من قتلهم في الحويجة والفلوجة.. أوقفوا الاعتصامات فالساحة مفتوحة للرجال...وانا امرأة وسلاحي بيدي واسمي مجاهدة نقشبندية.. ولن اكتب القصائد بعد الان سوى قصيدة النصر التي سألقيها في ساحة الفردوس ببغداد.!
الرجولة هي اغلى ما يملكه الرجل ولا معنى لتلك الرجولة عندما يرضى الرجل بالعار والاحتلال والخضوع والجبن والسكوت عن قول كلمة الحق ما حدث في سجون هذه الحكومة التي نصبها المحتل للرجال والنساء قد البسكم عار لا يمحوه الا دم اعدائنا يا عراقيين وما نهبه المحتل وعملائه من خيرات بلدنا لا يعوضه الا الدم يا عراقيين ومن قتل من ابنائنا لا يعوضهم
الا الدم يا عراقيين الان اعلن الجهاد الذي بداء عندنا ولم يتوقف منذ 10 سنوات اين هي غيرة العشائر العربية
الا الدم يا عراقيين الان اعلن الجهاد الذي بداء عندنا ولم يتوقف منذ 10 سنوات اين هي غيرة العشائر العربية
اين هي تلك الرجولة التي تغنت بها محافظات العراق وكان لكل محافظة ميزة مخصصة لها نعم خرجنا للساحات مسالمين لكننا خرجنا لنثبت لكم ان هذه الحكومة العميلة ما هي الا مليشيات ارهابية تأتمر بأمر ايران واتباعها وماذا بعد الفلوجة والموصل والحويجة هل بقى لديكم كرامة من يتكلم الان هو الرصاص فلا حياة لنا بلا كرامة ومن رضى ان يتحاور مع هذه الحكومة العميلة ما هو الا ذنب جديد من اذنابها سنقصه ونجعله عبرة لمن يعتبر لن تذهب دماء شهدائنا ولن نقبل اي حوار واليوم على العشائر ان تكف عن الكلام وتبداء الفعل قلنا
من الكلمات ما اهتز لها جبين الصخر ولم يحرك الكثير ساكنين متمسكين بهذه الحياة القذرة التي لا قيمة لها واختاً لنا ينتهك عرضها من قبل الصفويين لا قيمة لهذه الحياة
التي تجعل من عراق الحضارات تابع ذليل لايران
من الكلمات ما اهتز لها جبين الصخر ولم يحرك الكثير ساكنين متمسكين بهذه الحياة القذرة التي لا قيمة لها واختاً لنا ينتهك عرضها من قبل الصفويين لا قيمة لهذه الحياة
التي تجعل من عراق الحضارات تابع ذليل لايران
يكفي اعتصام ويكفي الكلام فالساحة مفتوحة لمن اراد ان يثبت انه رجل لا تقدمون اي تعازي للمالكي فمن قتل الجنود في الرمادي هو نفس من قتل معتصمي الحويجة والفلوجة والموصل ولا يمكن ان يغير مسار الامور لصالحه عندما يقتل المالكي مجموعة من الجنود ويحاول ان يرمي بفعلته على اهلنا في الانبار فهذه الفعل ليس بجديد على خادم ايران
بالامس يخرج علينا شيخ من شيوخ الجنوب عبر الاعلام ليخبرنا انه اعتقل وان مليشات المالكي احتجزته 6 اشهر وانه يشهد ان التعذيب لاهل السنة لا يمكن تخيله ويرجع ويقول انه اذا قتل ابنائنا لا يمكن ان نسكت فهل هذه كلام شخص يقود عشيرة ومسؤؤل عن تجمع عشائري ما اتى بابناكم الينا ليقتلونا عزل دون سلاح نحن خاطبناهم ان يتركو الانجرار وراء المالكي وزمرته وناشدناهم الرجوع الى اهلهم بل على مر اربع اشهر ناشدنا غيرة اهل الجنوب لكن لم نسمع ولم نرى رد
ومع ذلك اليوم يحملنا الشيخ الذي يقول ان المالكي خيرا من غيره يحملنا دم ابنائهم ان قتلوا في محافظات السنة نحن لا نقتل اهلنا وكل من سلم سلاحه قد تم اطلاق سراحه بل واكرامه هكذا نحن يا ابواق المالكي يا من ركضتم تنددون وتشجبون وتستنكرون حملنا للسلاح نحن نقشبندية من هذه الارض ومن هذا الوطن لم يجنسنا حزب الدعوة ولم نندس بعد الاحتلال
نحن معروفون النسب ونفخر بجهادنا ونفخر بنقشبنديتنا واذا كان دفاعنا عن انفسنا واهلنا وعرضنا هو ما تسموه ارهاب فسموه كما شئتم نحن عاهدنا الله ورسوله اما النصر واما الشهادة واقول لكل رجل لم يحرك ساكنا ولم يساهم في تحرير بلده اقول له انا أمراءة لكني اشجع منك فسلاحي بيدي واسمي مجاهدة نقشبندية ولن اكتب القصائدبعد الان سوى قصيدة النصر التي سألقيها في ساحة الفردوس من سيكتب اروع القصائد الان هو الرصاص ومن سيلقيها هي سواعد الابطال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق