قال سبحانه وتعالى

قال سبحانه و تعالى
((ترى كثيراً منهم يتولون الذين كفروا لبئس ما قدًمت لهم أنفسُهم أن سخط الله عليهم وفي العذاب هم خالدون * ولو كانوا يؤمنون بالله والنبي وما أُنزل إليه ما اتخذوهم أولياء ولكنً كثيراً منهم فاسقون))
صدق الله العظيم

السبت، 20 ديسمبر 2014

-:اللجنة التحضيرية لاحياء الذكرى الثامنة لاستشهاد الرئيس القائد صدام حسين النشرة اليومية (اليوم الثاني)؛

بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
اللجنة التحضيرية لاحياء الذكرى الثامنة لاستشهاد الرئيس القائد صدام حسين
النشرة اليومية (اليوم الثاني)
شبكة البصرة
مقدمة
سلام من الله عليك سيدي صدام حسين هو سلام عشاق دربك ومنهجك،سلام العراقيين الذين اعزتهم مناقبك وأثارك في أقطار اﻻمة وكل بقاع المعمورة وسلام العرب الذين مازالوا يتغنون فخرا واعتزازا بشخصك.
نعم سيدي ايها القائد المفكر المبدع العزيز ان ملايين منا يجوبون الأوطان ويندهشون لثبات حبك في القلوب وصورك في مقل العيون وعلى جدران الأفئدة و اﻻكباد فضلا عن واجهات الحياة المختلفة. ثمة اﻻف وملايين منا يكسبون باسمك ويفكرون باسمك ويكتبون ويحتفلون ويرتقون باسمك.
امة العرب تراجع نفسها يوميا سيدي في حضرتك ويقلب ثوارها وأحرارها و ماجداتها خياراتهم في أنوار عطاءك والق فكرك وجزيل مآثرك. فهنيئا لك سيدي انك أدرت شؤون اﻻمة حيا وشهيدا.
ا.د. كاظم عبد الحسين عباس
عضو اللجنة التحضيرية


خاطرة في ذكرى الشهيد الثامنة
ماجدات شنقيط
كل ذكرى وقلبي المفعم بالحب يرقص طربا، وروحي السابحة في ملكوت العشق تتمايل نشوة.. لان ذكرى رحيلك سيدي القائد ليست مناسبة للحزن ولا البكاء.. ويوم استشهادك ليس يوما عاديا من ايام الله.. ولحظة تسليمك الروح لبارئها لحظة فارقة في الحياة.. كيف لا وكل قيم الرجولة فيك تمثلت وكل معاني الايمان فيك تجسدت كيف لا وانت تقارع بسيفك البتار جيوش العالم جيوش يقودها أشباه الرجال ويتقدمها الخونة والأنذال.. قدمت نفسك من اجلنا ومن الإنسانية.. سيدي يا فارع القامة.. يا وجه الصباح و إشراقة الأمل.. حبي وكل احرار العالم لك سرمدي ابدي لانه حب الخير الى يوم الدين ولانه حب الحياة..ولانه حب للبشرية ونقائها ولانه حب للامن والامان ولانه حب لله.
معاني الخلود لا يقتلها الزمن وتطيح بها عاديات وصروف الدهر.. لانها نياشين واوسمة على هامات الابطال الحاملين للمبدء والقاصدين الهدف والقضية سفرك ناصع البياض وعهدك موصول بلا انقطاع.. ووجهك وضاء وعقلك نور لانك يا سيدي الشهيد وبكل فخرخ.. وبكل اعتزاز وبكل زهو..سيد الرجال وابو الشهداء و منهل الايمان.


فخرا للمفتقد
بيداء العزاوي
الاتحاد العام لشباب العراق في المهجر
بسم الله الرحمن الرحيم
"فأصبر ان وعد الله حق ولايستخفنك الذين لايوقنون"
صدق الله العظيم
كيف للسيف ان يصدأ...؟
وعبأه دومآ الحق.
كيف للفارس ان يسقط...؟
وإباءه روحآ للأجيال.
كيف للجبين الوضاء ان ينحني وهو لغيرالله لم يركع.
قد كتب فيك الكثيرون...وابلغوا في الوصف
وابلغوا في الحب...
وابلغوا في الوفاء...
وابلغوا في الشوق..
لكن...
هل ابلغوا في الفخر..وهل ابلغوا في الافتقاد؟
ايتها النخلة الباسقة..قد قلتها مفتخرا محتسبا.. (فخري بكم في الناس كالخنساء)
فكيف عساه يكون فخرنا بك وولديك وحفيدك ورفاقك وانت وهم شموس تنير عرس الشهادة.
يا لتلك الشهادة..؟
لم تقطفك.... ولكن قطفتها.
لم تنلك.... ولكن نلتها.
يالذلك الموت..؟
لم تهبه... ولكنه هابك.
يالعراقيتي فيك.. وانت هويتي وعنواني وسفيري للبطولة.
يالعراقيتي فيك.. من يضاهيها حينما نسمی بك "صداميون"
يالفخري فيك.. حينما يعشقني العرب وحينما يوقرني الغرباء ايها المفتقد.
اعلم ان الشهيد حي يرزق.. وتسكن ارواحنا ورمزا للعروبه وقدوتا للاحرار في العالم..فلا ابكيك.. ولا انعاك.. ولااحزن.
فهاهي ذي روحك تسامرنا، تحاكينا، توحدنا.. ففيك شملنا يكتمل وفيك وطننا يتحرر ورجالنا تنهض وصبرنا يقاوم وحبنا يقاوم.
لانقول الی وداع ايها الاب..بل عسی الله ان يفضي الی لقاء قريب تكتحل فيه اعيننا عند رب كريم
"وانا لله وانا اليه لراجعون"


الولايات المتحدة تواصل شحذ سكين ذبحها
الاستاذ محمد الكوري ولد العربي
منذ تاسيسها بنيت الولايات المتحدة الامريكية وفصلت على مقياس تجاهل الاخر والعمل على تحطيمه.. هكذا تغذت النبتة الامريكية منذ كانت غرسة من دماء شعب الهنود الحمر الذين كانوا يعيشون بسلام منذ فجر التاريخ في امريكا.
ودولة قامت في تاسيسها واستقام عودها على الدم لايتوقع منها الاعتراف بوجود الاخرين احرى الاعتراف بمبدأ الحرية برغم مزاعمها وبرغم تمثال الحرية فارع القامة. انها دولة ناشئةعن الاخلاق وتثبت القوة في غياب الاخلاق والانسانية. ولذلك فهي تلاحق مصالحها في راحة بال على انقاض حضارات اخرى وعلى اشلاء البشر!.. انها لاتشعر بان للاخرين حقوقا في الوجود ولافي الرفاهية لان الرحمة نزعت من قلوب صناع القرار فيها. فصناع القرار الامريكي لايستطيعون التفكير في امكانية تلبية مصالحهم دون الحاق الاذى بمصالح الاخرين.. ولكنهم - لفقرهم للتاريخ لايدركون انهم بتحطيمهم لحياة الاخرين - وكانه للضرورة التاريخية لرفاهيتهم يحفرون كل يوم تحت اساسات بنيانهم وانهم يشحذون اكثر من سكين عبر العالم لذبح نموذجهم الممقوت.


نحن أهلها الحلقة 2
الجيش ولد محمادو
لقد تركت سيدي الرئيس القائد، في أمتك رجالا مؤمنين بانبعاثها وخير وصف لهم قوله تعالى (من المؤمنين رجال صدقوا معاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا) صدق الله العظيم
ومن الذين ينتظرون رفيق دربك وحادي ركب الأمة في جهادها المستمر المجاهد الصابر البطل عزت إبراهيم الدوري حفظه الله أجل إنه الصابر الذي يعلم علم اليقين أن الله مع الصابرين، وأنه بشرهم كما بشر الشهداء والصديقين بالثواب و النعيم، فهيهات للذين لم يحظوا بالبصيرة التي جباكم الله بها. لكن النور الذي سطع من محياكم يوم اعتليتم منصة الشهادة لا يزال يتلألؤ في دنيا أمتنا، حتى أضحت الشهادة غاية وحلما يراود كل مقاوم. قد يتساءل الحيارى من أبناء امتنا لماذا نخاطبكم عن قرب وأنتم من ترقدون في جنات الخلد رغم أنوف الحاقدين؟ ونستهديهم بأنك حي ترزق في نفوسنا، ولم نشعر بغيابك عنا لأنك خلدت فينا من القيم ما جعلك نصب أعيننا دائما، ولأن الله سبحانه وتعالي قد وعد الشهداء وقال فيهم : (ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أموات بل أحياء عند ربهم يرزقون) صدق الله العظيم نم سيدي القائد الشهيد، لقد تحقق ما وعدت به الأمريكان والصفويين لقد انتحروا علي أسوار بغداد، لقد اندحروا وهم يجرون أذيال الخيبة و الخسران، خسروا الدنيا بما قتلوا، ودمروا، وشردوا، وخسروا وهم خاسؤون الآخرة قبل خسران النفط. ولم يبق لهم من كسب أو إرث غير التشرذم والطائفية المقيتة هي وحدها ما جنوا،" هكذا جنت براقش على نفسها".
لقد أرعبتهم سيدي حتى في منامك فلم يعودوا يجرؤون على ذكر أحاديثك أنها تقض مضاجعهم , وباتوا يتخبطون،وفي ضلالهم يعمهون، إنهم يخافونك ويخافون كل ماله صلة ببطولتك. يخافون جيشك الوطني فهرعوا منه إلى مليشيات مفترسة تأكل بعضها ويخافون شعبك، وحاولوا خائبين استبداله بعجين من زنى الفرس والأمريكان فولد لهم أقزاما براسين وقلبين لا إلي هؤلاء، ولا إلي هؤلاء، ولم يرق لهم ذكر حزبك حزب الأمة العربية الخالدة،فاجترحوا آثاما و أوراما أسموها أحزابا. فما وجدت لها في الأرض مستقرا ومقاما. فتصاعدت مع الدخان إلى السماء. فما رحبت بها. إنه لهيب الإيمان في نفوس المؤمنين يسحقهم. إنها خبرة الشيوخ تزهقهم. صدقت سيدي حين قلت : (إن العراق وطن الجميع وحماية أمنه ووحدته مسؤولية الجميع)
فلما همس الشيطان في آذان ضعاف النفوس حصل مالم تحمد عقباه فويل لهم مما ينتظرون.

التصاميم والفيديوهات
31/12/2006 يوم لاينسى ولايمكن ان ينسى يوم اغتيال الشهيد البطل صدام حسين

الذكرى الثامنة لآغتيال الشهيد البطل صدام حسين قاهر الاعداء

موال الشهيد صدام حسين... بصوت حسين شرحبيل في عمان وصوت اطلاقات البنادق تحرق السماء

مشاركات احباب الشهيد صدام حسين في هولندا بمناسبة الذكرى الثامنه لتخليد استشهاده 2014
شبكة البصرة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق